إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات
وقعت منظمة سياج لحماية الطفولة اتفاقية تعاون مع نقابة المحامين اليمنيين. وقال بلاغ صحفي عن المنظمة أن اتفاقية التعاون الثنائي بينهما تأتي من أجل تقديم العون القضائي الطوعي للأطفال ضحايا الانتهاكات والعنف أو الجانحين على مستوى الجمهورية اليمنية.
وأشارت إلى أن الاتفاقية التي وقعت أمس الأربعاء بين الجانبين، جاءت تدشيناً لسلسلة من الأنشطة والفعاليات التي تعتزم المنظمة تنفيذها خلال نوفمبر الحالي تزامناً مع الذكرى الـ20 لتوقيع اتفاقية حقوق الطفل في الأمم المتحدة.
وحسب بلاغها الصحفي – تلقى مأرب برس نسخة منه- فإن الاتفاقية التي وقعها عن النقابة نقيب المحامين اليمنيين المحامي والمستشار القانوني عبدالله محمد راجح وعن منظمة سياج الأستاذ أحمد القرشي رئيس المنظمة إلى تحديد إطار عملي للتعاون بين طرفيها في تقديم العون القضائي والمساندة القانونية الطوعية للأطفال ضحايا الجرائم والعنف أو الجانحين الذين لا يستطيعون هم ولا أسرهم تأمين محامين لحفظ حقوقهم وتحقيق العدالة لهم.
وتأتي هذه الاتفاقية تعزيزاً للجهود الذاتية التي بدأتها المنظمة أواخر العام 2008م عبر وحدة الرصد والمساندة القانونية برئاسة المحامي والمستشار القانوني فيصل هزاع المجيدي رئيس لجنة الإعلام في نقابة المحامين اليمنيين.
وأكدت المنظمة أن النقابة تهدف بموجب الاتفاقية إلى تقديم العون القضائي للأطفال مباشرة أو لأسرهم أو من يقوم بتربيتهم ورعايتهم، عبر مركزها الرئيسي في أمانة العاصمة صنعاء أو من خلال فروعها ومنتسبيها في المحافظات– ما أمكن ذلك.
مشيرة إلى أن الطرفان يسعيان إلى إقامة فعاليات وأنشطة مشتركة من شأنها الإسهام في تطوير القوانين والتشريعات المحلية بحيث تتوافق مع اتفاقية حقوق الطفل وغيرها من الصكوك الدولية وتعزيز مبادئ العدالة وحقوق الإنسان والتوعية المجتمعية والتثقيف بحقوق الطفل كأحد أهم الآليات العملية لإعمال واحترام اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل والبروتوكولات الملحقة بها، والقوانين والتشريعات اليمنية ذات الصلة..
إضافة إلى إشراك كل طرف للآخر في أنشطته وفعالياته كالتدريب والتوعية وبناء القدرات لتعزيز مبدأ الشراكة والتعاون بينها كواحدة من أهم خصائص عمل منظمات المجتمع المدني.