الأنظار صوب ديربي الرياض بين الهلال والنصر
زفاف 216 عريساً وعروساً من الجرحى وأبناء الشهداء ومأرب تحتفي بهم.. شاهد صور وفيديوهات
لاحرب ولا سلام في اليمن.. دراسة حديثة تحذر من استمرار الوضع الراهن وتكشف نتائجه الكارثية وتحدد من هو الطرف الخاسر؟
اختفاء صحفي في عدن منذ عشرة أيام
مسؤول حكومي يحذر من خطورة استمرار سيطرة مليشيا الحوثي، على أجزاء من الشريط الساحلي
تعرف ماذا قال الدكتور ياسين سعيد نعمان بمناسبة ذكرى 30 نوفمبر؟
أمن حضرموت يضبط 5 مطلوبين في قضايا مختلفة
الإفريقي يستعيد لاعبيْن ويفقد خدمات أربعة أمام أكاديميكا الأنغولي
دوري الأبطال: الترجي والنجم يطاردان الانتصار
كذّبت السيطرة الاسرائيليّة.. "القسام" تسلّم أسرى في ساحة فلسطين وسط غزة مجدّدا
في الوقت الذي تعلو فيه أصوات التهدئة ووقف العدوان على قطاع غزة، نشرت وسائل إعلام عبريّة أغنية لأطفال إسرائيليين يبعثون برسالة تحمل دعوة صريحة إلى القتل والتدمير وبثّ الكراهية.
الأغنية التي حملت عنوان “نحن أبناء جيل النصر”، تضمّنت كلماتها دعوات صريحة إلى القتل والتدمير والإبادة الجماعية، على غرار “على شاطئ غزة يحل ليل الخريف..
والطائرات تقصف وتدمّر.. هناك الجيش يتخطّى الخطوط للقضاء على الصليب المعكوف”، وفق موقع القدس العربي.
وتسترسل الأغنية: “سنة أخرى.. لن يكون هناك شيء، وسنعود بأمان إلى بيوتنا، في غضون عام.. سنفني الجميع وسنعود لحرث حقولنا”، مضيفة: “الحب المقدّس بالدم.. سوف يعود ليزدهر بيننا.. لن نصمت.. وسنري العالم كيف سندمّر أعداءنا اليوم”. ونشرت هيئة البثّ الإسرائيلية “كان” الأغنية،
ولكن سرعان ما حذفت المقطع من حسابها على منصة “إكس” (تويتر سابقا). وقد أشار أحد المواقع العبرية إلى أنّ البعض أعرب عن قلقهم من أنّ ذلك قد يساعد على “الدعاية لحركة حماس”، في حين بدأ آخرون يشعرون بالاشمئزاز من رسائل الفيديو العنيفة ودعوتها إلى الإبادة الجماعية، وفق ما نقله موقع قناة الغد.
وأضاف الموقع العبري: “ليس من الواضح سبب إزالة هيئة البثّ الإسرائيلية للفيديو، لكن من المحتمل أن يكون هناك شخص ما كان يشعر بالقلق من أنّ الفيديو قد يجعل القناة متواطئة في الإبادة الجماعية”. وتعكس أغنية الأطفال توجّه دولة الاحتلال وسياساتها، وما تزرعه في نفوس أطفالها تجاه الفلسطينيين من تحريض على القتل والكراهية، والحال أنّ جل الأغاني الوطنية العربية، سواء تلك التي أنجزت بعد عملية طوفان الأقصى أو قبلها بسنوات، كانت تدعو في غالبيتها إلى إقامة السلام الشامل والعادل في المنطقة، رغم جبروت آلة القتل الإسرائيلية التي ارتكبت في غضون سبعة قرون من الاحتلال عشرات المجازر التي راح ضحيتها الآلاف من الشهداء الأبرياء.