ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟
كشفت صحيفة "الرأي" الأردنية أن الإدارة الأمريكية وجهت رسالة حاسمة إلى السلطة في رام الله بأن أي اتفاق مع حركة المقاومة الإسلامية "حماس" دون الاعتراف بشروط اللجنة الرباعية الدولية سيعرض السلطة إلى عقوبات منها وقف المساعدات عنها بصورة فورية وشاملة.
وأكدت الصحيفة نقلاً عن مصادر مطلعة في عددها الصادر اليوم الجمعة (23-10) أن واشنطن وجهت رسالة حاسمة لمحمود عباس رئيس السلطة منتهي الولاية، أن استثناء شروط "الرباعية" من وثيقة المصالحة المصرية يعني الرضوخ لشروط "حماس"، لافتة إلى أن الأمور وصلت إلى حد القول أن علاقات القاهرة مع واشنطن قد تتضرر بسبب الموقف المصري الداعم للمصالحة دون أية إشارة إلى شروط اللجنة الرباعية الدولية.
وأشارت المصادر إلى أن دولاً أوروبية مثل فرنسا وبريطانيا تدعم الموقف الأمريكي المتجدد من موضوع اتفاق المصالحة الفلسطيني، بزعم أنها ستعمل على إعادة "حماس" إلى الصورة، وإضفاء شرعية دولية وإقليمية عليها برعاية مصرية.
وأكدت المصادر أن وزير الخارجية الصهيوني إفيغدور ليبرمان أبلغ مندوبة الإدارة الأمريكية في الأمم المتحدة "سوزان رايس" أن الكيان الصهيوني لا يرغب في إقامة حكومة فلسطينية تضم في صفوفها أحدًا من حركة "حماس".
وقالت أن ليبرمان هدد باتخاذ عقوبات ضد السلطة إذا تم تشكيل حكومة فلسطينية موحدة تشترك فيها حركة "حماس".
وكانت صحيفة "القدس" الفلسطينية كشفت قبل عدة أيام أن تهديدات وضغوطات أمريكية بناء على طلب عباس كانت وراء إدخال القاهرة تعديلات على الورقة المصرية، بحيث تستجيب لمطالب سلطة رام الله الهادفة إلى تفريغ الاتفاقية من مضمون يمكن أن يُفهم منه دعمًا للمقاومة الفلسطينية ومساندة لها.