دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34
أكد وزير الإعلام معمر الإرياني أن المليشيات الحوثية رفضت عرضا لبيع نفط صافر لدفع المرتبات في مناطق سيطرتها وتستخدم الناقلة الجديدة قنبلة للمساومة . وحذر في منشور على منصة إكس من معاودة مليشيا الحوثي الإرهابية استخدام السفينة البديلة “نوتيكا” قنبلة موقوتة داعيا المجتمع الدولي التحرك الفوري لمتابعة الخطوات القادمة ضمن مراحل خطة الانقاذ، وعمل كل ما من شأنه ضمان عدم استخدام المليشيا للناقلة ورقة للضغط والمساومة والابتزاز. وأكد إن “المسرحية الرديئة التي سوقتها مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لايران، عن عملية إنقاذ لخزان النفط العائم صافر، نكتة سمجة، لن تغطي على حقيقية عرقلتها كل الجهود التي بذلت طيلة خمسة أعوام لتلافي المخاطر الكارثية للناقلة، واستخدامها كقنبلة موقوتة، للضغط والابتزاز والمساومة، على طريقة عصابات القرصنة والجماعات الإرهابية”. وأضاف: على مدى تسعة أعوام وضعت مليشيا الحوثي الشريط الساحلي لليمن والدول المشاطئة في البحر الاحمر وباب المندب والملاحة الدولية أمام خطر داهم، دون اكتراث بالتداعيات الاقتصادية والانسانية والبيئية الكارثية، على القطاع الزراعي والسمكي والتنوع البيولوجي للجزر الواقعة في المنطقة، جراء انسكاب ظل وشيكاً لما يزيد عن مليون برميل من النفط. وأكد الارياني أن الوصول لهذه المرحلة من خطة انقاذ خزان صافر بنجاح عملية نقل النفط الذي وصل إلى أكثر من 1.1 مليون برميل الى الخزان البديل “نوتيكا” لم يكن ليتم لولا جهود الحكومة وحكمتها في إدارة الملف، والجهود التي بذلها فريق الأمم المتحدة، وكذا الدعم المالي السخي الذي قدمته الدول الشقيقة والصديقة لتمويل خطة الإنقاذ، وإنهاء هذا الخطر الذي كان سيكلف العالم عشرات المليارات