ريال بيتيس وغرناطة يتعادلان في الدوري الإسباني
صدام برشلونة يعيد راموس لأسوأ كوابيسه
صاعقة برق تضرب برج الساعة في مكة
قبائل سامع تنفذ وقفة احتجاجية للمطالبة بالقصاص من قاتل الدكتور جمعان السامعي
السفير الامريكي يؤكد تضامنة مع أهالي تعز المحاصرين من قِبل مليشيا الحوثي
لجنة العقوبات تحث الحوثيين على التوقف عن مخططها لتمزيق النسيج الاجتماعي
القوات المشتىركة تخمد مصادر نيران حوثية استهدفت تجمعات للنازحين غرب تعز وأعيانًا مدنية جنوب الحديدة
تقرير حقوقي يوثق تجنيد مليشيا الحوثي أكثر من ألفي طفل في عام ونصف
لحج.. اشتباكات قبلية تخلف قتلى وجرحى
شرطة تعز توضح سبب انفجار قنبلة يدوية أسفرت عن مقتل شخص وإصابة آخرين
بعد أن أثبتت الطائرات المسيرة أنها سلاح فعّال في الحرب واتضح ذلك خلال حرب أوكرانيا، تحدثت تقارير عن خطط كييف لرفع انتاج هذا السلاح داخل أراضيها وانتاج أنواع جديدة أطلق على بعضها اسم “طائرة الصد”، وهو ما وصف أنه “سلاح غير مرئي” يزعج روسيا.
سلاح غير مرئي يزعج روسيا
وقبل ساعات، أعلن حاكم منطقة بيلغورود الروسية أن هجوما بطائرة مسيرة تسبب في إشعال حريق في منشأة للطاقة بالمنطقة، مضيفًا أن السبب الأولي للحريق هو سقوط عبوة ناسفة من طائرة مسيرة، فيما لم تقع أي إصابات أو خسائر في الأرواح.
كما سبق وتعرضت موسكو، الأسبوع الماضي، لهجوم من 8 مسيرات تسبب بأضرار “طفيفة” في أبنية، اتهمت روسيا، أوكرانيا بتنفيذه بطائرات مُسيّرة.
وبحسب تقرير نشرته شبكة “سي إن إن” الأميركية، أثارت تلك الهجمات شكوكًا بشأن تطوير “البرنامج السري للمسيرات في أوكرانيا”، إذ تُشير تلك الهجمات الأخيرة إلى تطوير كييف نماذج يمكنها التخفي من الرادارات واختراق عمق الأراضي الروسية.
خطة أوكرانية
ونقلت الشبكة عن أحد صانعي المُسيرات في أوكرانيا، فاليري بوروفيك، قوله إنه جرى تطوير طائرة بدون طيار غير مرئية تقريباً، ومن المستحيل سماع صوتها لإجادتها التخفي، حيث أطلق عليها بالأوكرانية اسم “فيدسيتش”، أي الصد، وهي طائرة قتالية مصممة لمهاجمة المواقع الروسية.
ونقل التقرير عن “بوروفيك” وهو أحد صانعي الطائرات المسيرة قوله: إن شركته بصدد رفع مستوى إنتاجها بعد توقيع صفقة مع مصنع في أوكرانيا، والتي من شأنها زيادة الإنتاج من 50 طائرة شهريًا إلى أكثر من 1000، مع نماذج من جميع الأشكال والأحجام.
وحسب المعلومات الواردة في التقرير يعد ذلك جزءًا من مبادرة أوكرانية رسمية تسمى “جيش المسيّرات”، إذ خففت من قيود الاستيراد والضرائب على تكنولوجيا الطائرات بدون طيار، مما حفز تطوير صناعة محلية لتزويد الجيش في البلاد بشكل أفضل.