إصابة امرأة وطفلتين إثر انفجار لغم حوثي في حيس جنوب الحديدة
لماذا لجأت الحكومة المصرية الى بيع مشروعات السيسي .. هل تبخر حلم بناء الجمهورية الجديدة
الخارجية اليمنية تجري مباحثات مع الأمين العام لوزارة الخارجية القطرية بخصوص دعم الشرعية والشعب اليمني
المبعوث الامريكي: عملية السلام لا تزال هشة ولا نتواصل مع إيران بشأن اليمن
مصر ترحب بجهود الرياض ومسقط بدعم التوصل لحل مستدام في اليمن
أول محافظة يمنية تتخذ قرارا بمنع دخول القات الى اراضيها وتتوعد باتخاذ أقصى العقوبات لكل المخالفين
عبدالملك الحوثي يتهرب من المرتبات ويتحدث عن تغيير جذري قادم سيعلن عن اولى مراحله يوم المولد
عيدروس يفصح عن أطماعه في الإنفصال ويريد قوات حفظ سلام تدخل اليمن
قصة شاب من شرعب يستورد البن اليمني من حراز ويبعيه في ''رونة'' بالسعودية
تفاصيل لقاء اشتية ورئيسة وزراء السويد السابقة في نيويورك
فاز مرشح التحالف الجمهوري الحاكم في تركيا رجب طيب أردوغان، بفترة رئاسية ثالثة مدتها خمس سنوات، بعد حصوله على نسبة 52.50%، مقابل 47.50% لصالح كلجدار أوغلو، في نتائج غير رسمية، بعد أن فشل كلا المرشحين في تحقيق نسبة 50 + واحد، خلال الجولة الأولى من الانتخابات في 14 مايو/ أيار الحالي.
وتأتي نتيجة الفوز غير الرسمية بعد فرز 100% من أصوات الناخبين، وسيتم إعلان النتيجة الرسمية من الهيئة العليا للانتخابات لاحقاً، وتنظر بالاعتراضات المقدمة من المعارضة.
ويبقى أردوغان في منصبه، ليكون الرئيس الثالث عشر لتركيا منذ إعلان تأسيس الجمهورية على يد مصطفى كمال أتاتورك، الذي تبوأ منصب الرئيس حتى وفاته عام 1928 ليتتالى بعده أحد عشر رئيساً، آخرهم عبد الله غل الذي حكم سبع سنوات (2007/08/28 - 2014/08/28)، قبل وصول أردوغان إلى منصب الرئيس عام 2014 بعد تقلده رئاسة الحكومة لمدة 11 عاماً (2003 - 2014) في نظام حكم برلماني قبل تعديله إلى نظام حكم رئاسي بعد استفتاء شعبي عام 2017، ما سمح لأردوغان بالترشح لفترة رئاسية هذا العام.
وتأتي نتيجة فوز أردوغان بالجولة الثانية من الانتخابات، لأول مرة تُعاد خلالها الانتخابات الرئاسية في تركيا، ليبدأ بما يسمى بالجمهورية الثانية أو المئوية الجديدة، ويبدأ بتطبيق مشروعه التنموي الذي أعلنه "قرن تركيا" في أكتوبر/ تشرين الأول العام الماضي، .
وكان أردوغان قد قال عن رؤيته لذلك "دخلنا القرن الأول لتأسيس جمهوريتنا عقب الهجوم الذي أراد إنهاء 900 عام من وجودنا في أراضي الأناضول. إن أولئك الذين أرادوا دفن أمتنا في غياهب التاريخ في عهد الدولة العثمانية لم يواجهونا مباشرة هذه المرة، كما فعلوا في جناق قلعة أو كوت العمارة. وبدلاً من ذلك، حاولوا غزو الأناضول من خلال استخدام الوسائل التي يرونها مناسبة".
وقبل قليل خاطب الرئيس التركي رجب طيب #أردوغان أنصاره في #اسطنبول بقوله نحن عشاق #اسطنبول معها بدأنا مسيرتنا ومعها سنستمر و نتقدم بجزيل الشكر للشعب التركي النبيل الذي منحنا احتفالا ديمقراطيا بين عيدين مباركين ، كما أشكر شعبي الذي مكنني من فرصة تحمل المسؤولية تجاهه لمدة 5 سنوات قادمة. وأضاف من شرفة النصر قائلا " قلنا مرارا إن المسيرة المقدسة لن تتعثر ولن نخيب آمال كل من يعول علينا.