بمشاركة دولية واسعة.. غداً انطلاق المؤتمر الطبي الأول في جامعة اقليم سبأ بمحافظة مأرب مقاومة صنعاء توجه دعوة للمجلس الرئاسي وتطالب بسرعة وقف تدهور العملة الوطنية والعمل الجاد لاستعادة مؤسسات الدولة من مليشيا الحوثي حركة حماس تعلن موقفها من قرار محكمة العدل الدولية لماذا قرر تشواميني الغياب عن نهائي دوري أبطال أوروبا ؟ جنوب أفريقيا تعلن موقفها من قرار محكمة العدل الدولية بخصوص إسرائيل محافظة مأرب تعلن عن تجهيز نقطة طبية لاستقبال الحجاج القادمين من مناطق سيطرة مليشيا الحوثي وتقديم عدة خدمات لحجاج بيت الله الحرام إعلان هام لحاملي تأشيرة زيارة في السعودية بكل أنواعها برشلونة يعلن رسمياً إقالة مدربه تشافي عاجل: سطو وابتزاز بمطار صنعاء.. بيان رسمي يكشف كيف يُفشل الحوثيون اتفاق نقل الحجاج اليمنيين جواً عبر مطار صنعاء خاص.. أمريكا تواصل نفخ الحوثيين بتقارير خادعة ومراقبون يكشفون لـ ''مأرب برس'' الهدف الحقيقي من التصعيد
حسمت أمريكا، اليوم الاثنين، موقفها من التطبيع مع الأسد، حيث انتقدت قرار جامعة الدول العربية بإعادة دخول سوريا، قائلةً: إن الرئيس بشار الأسد لا يستحق التطبيع بعد الحرب الأهلية “الوحشية”.
– أمريكا تحسم موقفها من التطبيع مع الأسد
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية، فيدانت باتيل للصحفيين: “لا نعتقد أن سوريا تستحق إعادة قبولها في جامعة الدول العربية في الوقت الحالي”.
وأضاف: “ما زلنا نعتقد أننا لن نطبع علاقاتنا مع الحكومة السورية ولا ندعم حلفاءنا وشركائنا في القيام بذلك”.
وأعربت الولايات المتحدة مراراً عن معارضتها للمصالحة مع سوريا، كما أنها تحظر أي مساعدة لإعادة الإعمار دون محاسبة على الانتهاكات خلال الحرب.
لكن جامعة الدول العربية صوتت أمس الأحد، للترحيب بعودة سوريا، وخلصت فعلياً إلى أن الأسد، يمكنه المشاركة بالقمة المقرر عقدها في الرياض خلال الأيام القادمه.
إلا أن باتيل قلل من أهمية الخلافات حول النظرة المتعلقة بالتطبيع مع الأسد، حيث قال إن الولايات المتحدة تشترك في أهداف مشتركة مع العديد من شركائها العرب بشأن سوريا، مشيراً إلى العرض الدولي لعام 2015 الذي نص على خارطة طريق للانتقال السياسي.
وأوضح أن الولايات المتحدة ستعمل أيضاً مع شركاء عرب على توسيع وصول المساعدات الإنسانية إلى السوريين ودعم الاستقرار لمنع عودة ظهور تنظيم داعش.
وكانت واشنطن، قد رأت في أوّل تعليق لها على عودة سوريا إلى الجامعة العربية، أن سوريا لا تستحق العودة إلى الجامعة العربية، كما شككت في رغبة الرئيس السوري، بشار الأسد، بحل الأزمة السورية.