الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
قتل مسلحون في الهند، عضوا سابقا مسلما في البرلمان الهندي، وشقيقه، أمام الكاميرات خلال إجابتهما على أسئلة الصحافيين وإلى جانبهما عناصر من الشرطة.
وكان عتيق أحمد (61 عاما) الذي يقبع في السجن منذ 2019 وأدين بتهمة الاختطاف، يقوم بالرد على أسئلة الصحافيين في وقت متأخر من مساء السبت عندما تم إطلاق النار عليه وعلى شقيقه أشرف من مسافة قريبة، بحسب لقطات تلفزيونية.
وقال المسؤول في الشرطة براشانت كومار: "وفقا للمعلومات الأولية، إنه اقترب منهم ثلاثة أشخاص ادعوا أنهم صحافيون وفتحوا النار"، مشيرا إلى أنهم احتجزوا ويخضعون للاستجواب حاليا.
وتظهر اللقطات التلفزيونية المهاجمين وهم يرددون شعارات هندوسية بعد الهجوم الذي وقع في مدينة براياجراج شمال البلاد. وتعتذر "عربي21" عن نشر المقطع لدواع أخلاقية ومهنية.
والقتيلان من الأقلية المسلمة في الهند لكن الشرطة لم تعلن ما إذا كانت تحقق في دوافع طائفية وراء الجريمة.
وتقول التقارير الإعلامية إن الاثنين متورطان في عالم الجريمة في الهند، فيما يحوي ملف النائب السابق أكثر من مئة قضية مختلفة.
ونقلا إلى المستشفى لإجراء فحوصات طبية وكان يحيط بهما رجال شرطة عند وقوع الجريمة.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن أحد المهاجمين كان يحمل كاميرا تلفزيونية وآخر كان يمسك بميكروفون عليه شعار قناة تلفزيونية.
وقبلها بأيام، أعلنت الشرطة في ولاية أوتار براديش أنها قتلت بالرصاص نجل أحمد (19 عاما) وشريكه في تبادل لإطلاق النار.
وكلاهما من المطلوبين في قضية قتل. وقبل مقتله، ادعى أحمد الذي كان يواجه تهما بالقتل والاعتداء، في التماس قدمه الشهر الماضي إلى المحكمة العليا في الهند أن حياته مهددة من الشرطة.
ويحكم الحزب القومي الهندوسي بهاراتيا جاناتا الولاية الهندية التي يقيم فيها 200 مليون شخص