أول تعليق من برشلونة على انتقال ميسي إلى إنتر ميامي
البرلمان التركي الجديد ينتخب رئيساً له.. من هو نعمان كورتولموش ؟
شاهد تفاصيل لحكم محكمة حوثية الصادر بحق “بلقيس الحداد” و11آخرين
اللواء ثوابه يتفقد قوات الجيش بجبهات مأرب
وزير المالية اليمني يكشف تفاصيل الاجتماع مع صندوق النقد الدولي بـ الأردن
واشنطن والرياض تعلنان موقفاً موحداً بشأن اليمن
نقابة الصحفيين اليمنيين تطالب بإيقاف أوامر القبض القهرية بحق 3 صحفيين وتؤكد رفضها لاستخدام السلطة القضائية لإرهاب الصحفيين
جريمة داخل محكمة في صنعاء ..تفاصيل
رئيس مجلس القيادة الرئاسي..يشدد على فرض المزيد من الضغوط الدولية على مليشيا الحوثي وايقاف إجراءاتها التعسفية ضد القطاع الخاص والمساعدات الإنسانية
مليشيا الحوثي تداهم من جديد محال تجارية بحجة تطبيق تسعيرة فرضتها
أعلنت الإدارة الأهلية لولاية الخرطوم اليوم السبت أنها قررت إغلاق الولاية بشكل كامل الأربعاء المقبل رفضا للاتفاق السياسي الإطاري في البلاد.
أول إدانة في قضية مقتل مديرة تصوير فيلم "راست" الرئيسية أول إدانة في قضية مقتل مديرة تصوير فيلم "راست" رفض الاتفاق وقال ممثلون للإدارة الأهلية في مؤتمر صحفي "الأحزاب ضعيفة ومتهالكة ولا تستطيع أن تمضي بالبلاد إلى بر الأمان، ولا يمكن أن نسلمها أمرنا، وهذا الاتفاق (الإطاري) يستهدف وحدتنا وتماسكنا وقواتنا المسلحة ولذلك رفضنا الاتفاق منذ الوهلة الأولى، وهذا الاتفاق تنفيذ لأجندة خارجية".
"محطة الأمان الأخيرة" وأضافوا: "قواتنا المسلحة أصبحت مُهانة وهي محطة الأمان الأخيرة لوحدتنا ووحدة البلاد".
وكان رئيس مجلس السيادة في السودان، عبد الفتاح البرهان، قد أكد أن القوات المسلحة لن توافق في مرحلة الاتفاق النهائي للعملية السياسية الجارية على أي بنود يمكن أن تنال من ثوابت البلاد.
"يصب في مصلحة الجميع" وقال البرهان إن الاتفاق السياسي الإطاري "يصب في مصلحة كل السودانيين دون إقصاء لأحد"، محذراً: "ينبغي ألا تحاول أي جهة أن تختطفه لمصلحتها الذاتية أو أن تسعى لاختطاف السلطة من جديد".
كما أكد أنه ليس هناك "تسوية بالمعنى الذي فهمه البعض"، لافتاً إلى أنها "نقاط تم طرحها نرى أنه يمكن أن تساعد على حل التعقيدات السياسية الراهنة".
إنهاء الأزمة السياسية يذكر أن العاصمة السودانية الخرطوم، كانت شهدت في 5 ديسمبر الحالي، توقيع "الاتفاق الإطاري" بين المكون العسكري في مجلس السيادة الحاكم بالبلاد، وقوى إعلان الحرية والتغيير، المجلس المركزي ومجموعات متحالفة معها، لإنهاء الأزمة السياسية في السودان وإعادته إلى الحكم المدني، وسط حضور دولي وإقليمي كبير لأطراف أسهمت في التوصل إلى هذا الاتفاق