تفاصيل صادمة حول اجتماع الوفد السعودي مع ممثلي ميسي
رئيس لجنة الإغاثة بالجوف يعلن عن محافظة منكوبة والنازحين يعيشون اوضاعاً مأساوية في المخيمات.
عقوبات أمريكية جديدة على روسيا تشمل رجال اعمال ومؤسسات
الدولية للطاقة الذرية تكشف لأول مرة عن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب
مليشيات الحوثي تنقل مختطفين على ذمة قضية "المكحل" من إب إلى سجونها بصنعاء
مسؤول يمني رفيع يتحدث عن خيارات الرد الحكومي على حرب الحوثيين الاقتصادية ضد الشرعية
سفير اليمن لدى بريطانيا..يحذر من خطورة شرعنة انقلاب الحوثيين
لجنة الإغاثة بالجوف: النازحون يعيشون اوضاعاً مأساوية في مخيمات النزوح
قصف حوثي بالأسلحة الثقيلة يستهدف مناطق سكنية شرقي تعز
تقرير أممي.. نزوح أكثر من 3 ألف أسرة نازحة إلى محافظات خاضعة للحكومة الشرعية
شهدت وزيرة التعاون الدولي المصرية رانيا المشاط، توقيع اتفاقية منحة بـ40 مليون دولار من الاتحاد الأوروبي بتنفيذ الوكالة الإيطالية للتعاون التنموي، لتعزيز الأمن الغذائي في مصر.
وأكد السيد القصير، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، أنه من خلال اتفاقية المنحة ستتعاون الوكالة الإيطالية للتعاون التنموي مع وزارة الزراعة، لتنفيذ المكون الخاص بدعم إنتاج القمح والحبوب من خلال زيادة الوصول إلى البذور المعتمدة والميكنة بقيمة 25 مليون يورو، بهدف تنفيذ أنشطة معنية بالميكنة الزراعية لإنتاج الحبوب والبذور المحسنة، مشيدا بدور الوكالة الإيطالية لدعمهم الدائم لقطاع الزراعة المصري في ظل التغيرات العالمية والتي أثرت على الأمن الغذائي للدول.
وأضاف القصير، في تصريحات صحفية، على هامش توقيع إتفاقية منحة بقيمة 40 مليون دولار مقدمة من الاتحاد الأوروبي بتنفيذ الوكالة الإيطالية للتعاون التنموي، لتعزيز جهود الأمن الغذائي في مصر بحضور وزيري التموين والتعاون الدولي، الخميس، أنه بالتعاون مع وزارة التموين ستعمل على إنشاء صوامع حقلية، واستكمال النظام المعلوماتى للتحكم في حركة الأقماح في مصر، بقيمة 15 مليون يورو، موضحًا أن المشروع الحالي سوف يشمل مكونين أساسيين الأول دعم برامج التربية وإنتاج أصناف عالية الإنتاجية من المحاصيل الاستراتيجية مثل القمح والذرة والهدف منه الحصول على أصناف أكثر تأقلمًا مع الظروف المناخية والجاف الذي يشهده العالم.
وأوضح وزير الزراعة أن مصر لديها أصنافا عالية الإنتاجية من محاصيل الحبوب، وأن هذه المنحة سوف تسهم في الحصول على أصناف جديدة مما يمثل دعما لمنظومة الأمن الغذائي في إنتاج أصناف أكثر استدامة وتحملا للتغيرات المناخية وذلك من خلال مركزي البحوث الزراعية والصحراء، مشيرًا إلى أن المكون الآخر من المشروع سوف يتم توجيهه إلى دعم الميكنة الزراعية الحديثة وتعزيز مرونة الأمن الغذائي وكذلك دعم صغار المزارعين خاصة في محافظات الدلتا والساحلية