الاعلان عن فتح باب التسجيل للمنح الدراسية الجامعية في مصر للعام الدراسي القادم
روسيا تضرب العاصمة الأوكرانية بـ11 صاروخًا باليستيًّا
الحكومة اليمنية تعلن استكمال إجلاء كافة الرعايا اليمنيين في
تفاصيل لقاء الرئيس العليمي مع الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي
المبعوث الأممي إلى اليمن يصل اليابان ويلتقي مسؤولين حكوميين كبار
سفينة الدعم إنديفور تقترب من قبالة ميناء المخا في طريقها نحو خزان صافر
الحوثي يجدد تهديده باستئناف الهجمات الإرهابية على السعودية: المملكة والمنطقة لن تنعم بالاستقرار
سفير اليمن في طوكيو يبحث مع المبعوث الخاص للأمم المتحدة مستجدات السلام
السعودية.. تنفيذ حكم الإعدام تعزيرا بحق بحرينيين اثنين
قرعة بطولة غرب آسيا تحت سن 23 عاما تضع المنتخب اليمني في المجموعة الثالثة
أكدت 11 دولة إلى جانب جامعة الدول العربية والاتحاد الأوروبي، التزامها الراسخ بالتخفيف من معاناة المتضررين من الزلازل التي ضربت سوريا.
جاء ذلك في بيان مشترك صدر عن الاجتماع الأخير الذي انعقد في العاصمة الأردنية عمان حول سوريا، ووزعته الخارجية الأمريكية مساء الخميس.
وفي البيان عبرت الدول الموقعة، وهي الإمارات والسعودية وقطر والأردن ومصر وفرنسا وألمانيا والنرويج وتركيا وبريطانيا والولايات المتحدة، عن تعازيها في الخسائر الكبيرة بالأرواح الناجمة عن الزلازل التي ضربت سوريا وتركيا في فبراير الماضي، وشجعت المجتمع الدولي على توفير المساعدات الإنسانية، من خلال الاستجابة الطارئة ومشاريع التعافي المبكر، لكل السوريين المحتاجين، وبخاصة الموجودين في أكثر المناطق تضررا.
ورحب البيان المشترك بالنتائج التي حققها مؤتمر المانحين الذي انعقد في بروكسل يوم 20 مارس الماضي، لدعم الشعبين السوري والتركي، وعبر عن تطلعات الحكومات الموقعة على البيان لتحقيق نتائج إيجابية خلال مؤتمر بروكسل السنوي السابع بشأن مستقبل سوريا والمنطقة، والمزمع عقده في 15 يونيو المقبل.
وجدد البيان الدعوة إلى وقف إطلاق النار على مستوى البلاد، وإلى ضمان وصول المساعدات الإنسانية بصورة مستمرة ومن دون عراقيل إلى كل السوريين بالسبل كافة، بما في ذلك عبر الحدود، ومن خلال الخطوط الجوية.
كما دعا البيان المشترك إلى الحفاظ على التفويض الأممي للمساعدات عبر الحدود وتوسيع نطاقه، مرحبا في هذا الصدد بقيام السلطات السورية بتسهيل وصول المساعدات الأممية عبر الحدود، من خلال معبري باب السلام والراعي، ودعا إلى استمرار ذلك.
وكانت دمشق انتقدت عقد ما سمي "مؤتمر بروكسل للمانحين لدعم متضرري الزلزال في سوريا وتركيا" دون التنسيق مع الحكومة السورية الممثلة للبلد الذي حلت به الكارثة أو دعوتها للمشاركة