الحكومة الشرعية تكاشف الجميع: ''الإحتياطي النقدي يقترب من النفاد وهذا ما سيحدث ابتداء من الشهر المقبل''
في لقاء استمر ''ساعة و40 دقيقة''.. مسئول امريكي يكشف ما دار بين الأمير محمد بن سلمان ووزير خارجية واشنطن حول عدة قضايا ابرزها اليمن
البنك الدولي يكشف عن دولتين عربية ستتفوقان على الولايات المتحدة ومنطقة اليورو بالنمو الاقتصادي في 2023
الانتخابات الكويتية.. 10 وجوه جديدة وتراجع للمرأة
الكشف عن موعد توقيع ميسي المرتقب مع الهلال السعودي
الكشف عن تفاصيل عقوبات أمريكية جديدة تشمل الصين مرتبطة ببرنامج إيران للصواريخ الباليستية
سلاح غير مرئي يؤرّق روسيا.. تقارير حول خطة أوكرانية قد تقلب موازين المعركة
في أول اجتماعٍ لحكومته الجديدة.. أردوغان يكشف عن خططه المقبلة
تحركات خطيرة.. ميليشيا الحوثي تنقل صواريخ باليستية من مخازنها بصنعاء إلى هذه المحافظتين
نائب إعلامية الإصلاح يعلق على الانتخابات الداخلية التي يجريها الحزب في عدد من المحافظات
أثار الاتفاق المفاجئ بين الخصمين الإقليميين، المملكة العربية السعودية وإيران، هذا الشهر الآمال في أن الحرب في اليمن قد تنتهي، بعد أكثر من 7 سنوات من الأعمال العدائية التي شهدت مقتل وإصابة عشرات الآلاف من المدنيين وتركت البلاد بحالة خراب.
لكن الخبراء يحذرون من أنه حتى إذا وافقت المملكة العربية السعودية على إنهاء العمليات العسكرية، فإن الحرب في اليمن ستكون أبعد ما تكون عن الانتهاء، وقد تصبح أكثر شراسة.
تحرص كل من الرياض وطهران الآن على دفن الأحقاد، ويقول محللون إن اتفاقهما على تطبيع العلاقات يتضمن على الأرجح بنودًا لتخفيف الخصومة بينهما في اليمن.
ونقلت قناة CNN عن أحمد ناجي، كبير المحللين لشؤون اليمن في مركز أبحاث مجموعة الأزمات الدولية في بروكسل، إن التقارب قد يغير الحسابات الإقليمية حول اليمن، ولكن من غير المرجح أن يحل الصراع الداخلي بسرعة.
وقال ناجي : "قد نشهد تغييرًا في العنصر الإقليمي للصراع، لكن قد تكون الأمور أكثر صعوبة على المستوى المحلي، لأن الصراع في الأساس محلي وليس إقليميابينما تركز الأمم المتحدة الآن على تمديد وقف إطلاق النار في اليمن، والذي صمد إلى حد كبير منذ أبريل/نيسان 2022 على الرغم من عدم تجديده رسميًا في أكتوبر/تشرين الأول.. إلا أن ناجي قال: "قد تستغرق الأمور وقتًا طويلاً قبل أن نرى تغيرًا محليًا في النزاعكان الصراع في اليمن يتفاقم منذ أكثر من عقد. ففي عام 2012، أطاح المتظاهرون بالرئيس آنذاك علي عبدالله صالح بعد عام من انتفاضات الربيع العربي في 2011 التي اجتاحت المنطقة.