الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
كشفت دراسة حديثة عدم حيادية مجلس القيادة الرئاسي وتحيزه في التعيينات والقرارات الصادرة عنه منذ تشكيله في أبريل 2022.
وتناولت الدراسة الصادرة عن مركز المخا للدراسات الاستراتيجية سياسات مجلس القيادة الرئاسي في التعيين بالمواقع القيادية العليا بالدولة وتحيزها لمكونات معينة.
وقالت الدراسة التي اعدها استاذ العلوم السياسية بجامعة صنعاء الدكتور ناصر الطويل إلى أن بعض القرارات صدرت بالتوافق بين أعضاء مجلس القيادة الرئاسي وخاصة القرارات التي صدرت في الشهور الأولى من عمر المجلس ألا أنه وبعد خروج مجلس القيادة من عدن على أثر أحداث شبوة غاب التوافق عن بقية القرارات التي أصدرها المجلس بل كان بعضها بإيعاز من جهات بعينها.
كما كشفت الدراسة التي قامت بتحليل القرارات الرئاسية التي اتخذها رشاد العليمي بعيدا عن التوافق الرئاسي بخصوص التعيينات التي تمت في المواقع القيادية العليا بالدولة عن تحيز طاغ لطرف دون طرف.
قرارات السلطة القضائية كشفت عن تعيينات منحت 76% من الجنوبين و23% شماليين فقط.
كما كشفت الدراسة عن استحواذ الحزب الناصري الذي يعد ميدانيا شبه منقرض على ارض الواقع ما نسبته 20% من هيئة التشاور والمصالحة. كما منح اللواء رشاد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي المجلس الانتقالي 20% من الحقائب الوزارية .
وكشفت الدراسة عن استحواذ المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا عن نسبة كبيرة من التعيينات إلى جانب حزب المؤتمر الشعبي، والحزب الاشتراكي بنسبة أقل، فيما غاب حزب الإصلاح تماما، واستحوذت المحافظات الجنوبية على 80% من التعيينات، مقابل أقل من 20% للمحافظات الشمالية دون اعتبار للكثافة السكانية، بل وغابت محافظات بشكل كامل.
وأوصت الدراسة بضرورة إخضاع قرارات التعيين في المواقع القيادية العليا للدولة للموافق بين أعضاء مجلس القيادة.
كما أوصت بضرورة مراعاة مجلس القيادة الرئاسي توزيع المواقع القيادية العليا في الدولة على الأقاليم قدر الإمكان