مدير المركز الأمريكي لدراسات بلاد الشام: الكونغرس سيقوم بتقييم علاقاته مع حلفائه التقليدين وفي مقدمتهم السعودية وتركيا
صرف المرتبات وهدنة جديدة..قيادي حوثي يتحدث عن اتفاق بين جماعته والسعودية وموعد اعلانه رسمياً
ضربوه بأعقاب البنادق حتى الموت.. تفاصيل جريمة ارتكبتها ميليشيا الحوثي في معقلها بصعدة بحق شاب أعزل
كشف طبيعة إصابة رونالدو وهل سيغيب عن مباراة النصر القادمة؟
جبهات في مأرب تشتعل على وقع قصف مدفعي متبادل واشتباكات متقطعة
فضيحة جديدة للحوثيين بمحافظة إب.. نهب مستحقات تقدمها اليونيسف والحكومة تدعو لفتح تحقيق عاجل
مكونات جنوبية تخرح عن صمتها وتعلن في بيان موقفها بخصوص ما تقوم به ميليشيا الانتقالي بمحافظة أبين
الكشف عن شرط الحوثيين الذي عرقل المشاورات واتفاق بشأن ''الرواتب والطرقات والأسرى''
منفذ عملية القدس يحمل اسم جده الذي قتله المستوطنون قبل 25 عاما
تويتر تعلن عن سياسة جديدة بشأن تعليق الحسابات
بحث عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء سلطان العرادة، اليوم الثلاثاء، مع نائب السفير الألماني لدى اليمن دكتور ميشائيل فستلاند العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها.
وخلال اللقاء استعرض اللواء العرادة مع نائب السفير الالماني آخر المستجدات في الساحة الوطنية، وجهود الاصلاحات التي يقودها مجلس القيادة الرئاسي والحكومة في المجالات السياسية والاقتصادية والتنموية وتحسين مستوى الخدمات ومساعي استعادة مؤسسات الدولة، مشيداً بعمق العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، ومواقف جمهورية ألمانيا الاتحادية الثابتة من القضية اليمنية، واستمرار تدخلاتها الانسانية كأحد أبرز المانحين لخطة الاستجابة الانسانية في اليمن خلال السنوات الماضية.
وتطرق عضو مجلس القيادة الرئاسي إلى مخاطر استمرار تصعيد ميليشيات الحوثي الارهابية المدعومة من إيران، واستهداف المنشئات الحيوية على مسارات العملية السياسية، واستمرار رفضها للجهود الاقليمية والدولية المبذولة لإحلال السلام الشامل والعادل في البلاد إنطلاقاً من مرجعيات الحل السياسي الأساسية المتفق عليها محلياً وإقليمياً ودولياً، .
لافتاً إلى أهمية الدور الألماني في دعم جهود السلام من خلال حشد المواقف الدولية لدعم الحكومة ومساندة جهودها وتكثيف الضغط على مليشيات الحوثي الارهابية لإجبارها على التعاطي الايجابي مع الجهود الساعية للسلام وإنهاء الأزمة الانسانية.
وجدد العرادة تأكيد دعم مجلس القيادة الرئاسي لجهود المبعوث الأممي وحرص المجلس على السلام العادل رغم عدم التزام المليشيات ووضعها للكثير من الصعوبات والعراقيل خدمةً لأجندة مموليها في طهران بهدف زعزعة أمن واستقرار اليمن والمنطقة وتهديد الملاحة الدولية.