برشلونة يسحق إشبيلية ويتزعم صدارة
شركة تخترع سيارة تعمل دون وقود ولا كهرباء.. هذه مواصفاتها
بهذه المعاهدة.. أهانت اليونان العثمانيين وحصلت على جزر
تفاصيل مثيرة عن زلزال عنيف يضرب تركيا.. قتلى وجرحى وحصار العشرات تحت أنقاض المباني المهدمه
صحيفة مشهورة تكشف تفاصيل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير جدة التاريخية
ريال مدريد يسقط بهدف غريب من نيران صديقة
تفاصيل جديدة عن فضيحة الوثائق السرية التي تلاحق بايدن وقد تسبب له أزمة ثقة
انخفاض قياسي لاحتياطات الذهب والعملات الأجنبية في العالم و3 دول عربية تسجل نموا بالمليارات
برئاسة وكيل المحافظة المكتب التنفيذي في مأرب يناقش عددا من تقارير الأداء ويتخذ عددا من القرارات الإدارية
المكتب تنفيذي في محافظة مأرب يعتمد الإثنين الأخير من كل شهر يوماً للنظافة
كشفت مصادر مطلعة عن نقاشات بشأن تقليص أعضاء مجلس القيادة الرئاسي وتغييرات حكومية.
ونقل موقع العربي الجديد عن مصدر في قيادة المجلس الرئاسي اليمني، قوله إن هناك "تطورات مرتقبة داخل مجلس القيادة الرئاسي، يتم العمل عليها على أكثر من صعيد، من شأنها أن تحدد مستقبل الملف اليمني في ظل تفاهمات إيجابية وبناءة"، من دون أن يفصح عن طبيعة التطورات وتوقيتها.
كما نقل الموقع عن أربعة مصادر أخرى على اطلاع على عمل المجلس، تحدثت عن وجود نقاشات مكثفة مستمرة منذ فترة حول الشكل الجديد للمجلس، وإذا ما كان سيستمر بصيغته الحالية، أو يذهب نحو شكل جديد تطرحه بعض القوى، ويتكون من ثلاثة أشخاص، رئيس ونائبين له.
ويتركز النقاش حالياً على تقليص عدد نواب الرئيس إلى اثنين بدلاً من سبعة، نائب يمثل الجنوب وآخر يمثل الشمال، بينما الرئيس الحالي يمثل الوسط.
ونفت كل المصادر، أن يكون للأمر علاقة بمشاورات السلام بقدر ما هي رغبة يمنية من قبل أطراف داخل الشرعية ترى أن تقليص النواب يقلل من حد التوتر داخل المجلس.
وبحسب مصدرين،لـ "العربي الجديد"، فإن تمثيل الجنوب شبه محسوم لصالح الزبيدي، بينما تتم المفاضلة بين اسمين للشمال، هما طارق صالح وسلطان العرادة.
وكانت لقاءات قد جمعت أخيراً كل أعضاء مجلس القيادة الرئاسي اليمني وقادة الأحزاب والأطراف والمكونات السياسية في الرياض، ناقشت العديد من الملفات، منها تماسك المجلس وهيكليته، وإعادة هيكلة المؤسسات الحكومية بما فيها إعادة النظر في الحكومة.
وفي السياق، طرح اسم عبدالله العليمي باوزير عضو مجلس الرئاسة ليكون رئيس حكومة بدلاً من رئيس الوزراء الحالي معين عبدالملك، إلى جانب مناقشة ملف السلام والتعامل مع مليشيات الحوثيين، بعد الاستهدافات التي طاولت منشآت اقتصادية استراتيجية، إلى جانب تعنتهم بملف السلام وإنهاء الانقلاب.
ومنذ تشكيله، طرحت أمام مجلس القيادة ملفات أثرت على تماسكه، أهمها أخيراً الصراع على وادي حضرموت، والاقتصاد وانهيار العملة، وتوقف صادرات النفط، إلى جانب ملف دمج قوات وتوحيد الأجهزة الأمنية والعسكرية، بالإضافة إلى فشل الحكومة ما زاد من منسوب الغضب ضدها، وملف المفاوضات والضغوط الإقليمية والدولية.
وكانت مصادر في "الانتقالي" وحزبي "المؤتمر" و"الإصلاح" تحدثت عن مساع سعودية إماراتية لتقريب وجهات النظر حول جميع القضايا وإنهاء التوتر.