الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
أعلن عنها في 2022 نحو 9.3 مليار دولار، تصدّرها بيل غيتس بـ5 مليارات دولار لمجالات الصحة والتنمية والسياسة والتعليم في الولايات المتحدة.
وذكرت قائمة "دورية العمل الخيري" السنوية أن بيل غيتس، قدم 5 مليارات دولار لمؤسسة بيل وميليندا غيتس لدعم عمل المانحين في مجالات الصحة العالمية، والتنمية، والسياسة، والمناصرة، والتعليم في الولايات المتحدة.
وبصورة عامة، تم توجيه قائمة التبرعات إلى مؤسسات كبيرة وعريقة، ثلاث منها مؤسسات خاصة وثلاث جامعات لدعم استدامة البيئة، والصحة الذهنية للاطفال، وأبحاث الخلايا الجذعية.
كما دعمت تبرعات أخرى أبحاث السرطان وعلاجه، والإسكان، وبرامج الشباب، والصحة الإنجابية.
في حين تجاوز 2 من التبرعات مليار دولار، و6 من المانحين الثمانية هم من المليارديرات.
وبلغ صافي قيمة تبرعات هؤلاء المانحين الستة أكثر قليلا من 325 مليار دولار.
هذا وكان غيتس الذي تقدّر ثروته الصافية بـ 104 مليارات دولار، قد لفت الأنظار في يوليو الماضي عندما أعلن أنه سيقدم 20 مليار دولار للمؤسسة التي يديرها مع زوجته السابقة ميليندا فرينش غيتس، بينما أكد مسؤولو المؤسسة هذا الشهر أن ثلاثة أرباع هذا المبلغ وجه لتسديد 15 مليار دولار تعهد بها وزوجته في يوليو تموز 2021، ولم تكن قد سدّدت بعد.
بينما احتل جون وآن دوير المرتبة الثانية بتبرع قيمته 1.1 مليار دولار من خلال مؤسسة بنيفيكوس التابعة لهما إلى جامعة ستانفورد لإطلاق كلية ستانفورد - دوير للاستدامة، لمواجهة تحديات المناخ والاستدامة، وهي القضايا الأكثر إلحاحا في العالم