أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب «تقرير» هل تسعى إيران إلى استنساخ تجربة ''حزب الله'' في الأردن؟
فيما أعلن البنك المركزي اليمني تجميد أرصدة وحظر التعامل مع ١٢ شركة أغلبها تعمل في مجال استيراد النفط إلى مناطق الحوثي.
ونقلت صحيفة«عكاظ»السعودية عن مصادر موثوقة في صنعاء قولها بأن المليشيا عقدت اجتماعاً اليوم (الأربعاء) لتدارس الحيل الممكنة للتهرب من العقوبات التي تفرضها الحكومة اليمنية على تجار القيادات الحوثية بما فيها قرار تصنيف المليشيا جماعة إرهابية ومنع التعامل مع كل من يتورط في دعم الحوثي.
وقالت المصادر:«القيادات الحوثية التي شملها قرار البنك المركزي ويعتبرون من الجناح المالي للمليشيا طلبت من قياداتها وضع حلول سريعة لتجاوز التحديات التي ستواجههم في المرحلة القادمة والعمل مع المجتمع الدولي لوضع الحلول بشكل عاجل».
مضيفة:«تلك القيادات أبلغت ممثلين لزعيم المليشيا عبدالملك الحوثي أن نتائج قرارات البنك المركزي في عدن ستكون نكبة وسيكون لها انعكاسات على مصادر تمويل عدد من الأنشطة العسكرية».
وأشارت إلى أن القيادات الحوثية أجمعت على افتعال أزمة نفطية في حال استمرت عملية تجميد حسابات تجار الحوثي في البنك المركزي، مبينة المليشيا لا تزال تبحث عن طرق وحيل للتهرب من تلك العقوبات بما فيها استحداث شركات وأسماء جديدة لتهرب من إجراءات البنك المركزي اليمني.
وكان البنك المركزي وجه أمس بتجميد كافة الحسابات وحظر المعاملات التجارية والمالية مع الأفراد والكيانات المحددة في القرار والمكونة من 12شركة حوثية، مستعرضاً أسماء مالكي تلك الشركات وجميعهم مرتبطون بالمليشيا الحوثية ويعتبرون مصدر تمويل للقيادات الحوثي وأعمالها الإرهابية.