رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل الحكومة اليمنية: مليشيا الحوثي تنشر أفكار الكراهية وتحول الأطفال الى أدوات للقتل عبر مراكزها الطائفية بعد المهاوشات الإسرائيلية الإيرانية.. حماس تدفع الثمن غاليا.. واشنطن تقرر تسليح تل ابيب بصفقة أسلحة عملاقة اول دولة عربية تزاحم كبريات دول العالم في صناعة السيارات وتحقق المرتبة 3 عالميا .. صدرت 700 ألف مركبة سنويا لنحو 70 وجهة عالمية ترامب في أروقة القضاء الأمريكي في مواجهة ممثلة إباحية!. توجيهات ملكية ..السعودية تخفض المخالفات المرورية المتراكمة 50%
كشفت معلومات استخباراتية جديدة جُمعت من طائرات إيرانية مسيرة أسقطت في أوكرانيا، أن أجزاء من هذه الطائرات صنعت من قبل شركات في الولايات المتحدة وأوروبا ودول أخرى.
وقالت صحيفة "وول ستريت جورنال"؛ إن هذه المعلومات أثارت قلق المسؤولين والمحللين الغربيين، وسلطت الضوء في الوقت نفسه على تمكن إيران من الالتفاف على أكثر أنظمة العقوبات شمولا في التاريخ الحديث.
وتشير الوثائق إلى أن المخابرات الأوكرانية تقدر أن ثلاثة أرباع مكونات الطائرات الإيرانية المسيرة التي أسقطت في أوكرانيا هي أمرييكية، وصنعت بواسطة شركات مقرها الولايات المتحدة وحوالي الثلث من قبل شركات في اليابان.
ونقلت عن محققين أوكرانيين القول؛ إنه تم التوصل إلى هذه النتائج بعد أن أسقط الجيش الأوكراني عدة طائرات إيرانية مسيرة، بما في ذلك واحدة هبطت سليمة بعد أن اخترق عملاء أوكرانيون أنظمتها في الجو. وعلى إثر ذلك، الوكالة الفيدرالية الأمريكية المسؤولة عن فرض ضوابط التصدير، تحقيقا فيما يتعلق بالأجزاء غربية المنشأ التي عثر عليها، في حين قال مسؤولون غربيون للصحيفة ذاتها؛ إن العديد من تلك الأجزاء لا تخضع لضوابط التصدير، ويمكن شراؤها بسهولة عبر الإنترنت وشحنها إلى إيران.
واستخدمت روسيا مؤخرا عشرات الطائرات المسيرة في هجمات على البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا. وتقول الأخيرة؛ إنها طائرات مسيرة إيرانية الصنع من طراز "شاهد-136"، لكن إيران تنفي، وتؤكد أنها صدرت كميات متواضعة إلى روسيا قبل بدء الحرب على أوكرانيا.