عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم أول دولة عربية تعرض على طهران المساعدة في عمليات البحث عن طائرة الرئيس الإيراني الماجستير في العلوم العسكرية للعميد الركن السقلدي من كلية القيادة والأركان المصرية عاجل : نجاة مسؤول رفيع بمحافظة شبوة من عملية اغتيال.. ومقتل وجرح اربعة من مرافقيه اين سقطت مروحية الرئيس الإيراني؟
عاد الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء، إلى العاصمة المؤقتة عدن، بعد جولة خارجية شملت دولة الإمارات العربية المتحدة، والمملكة العربية السعودية، وجمهورية ألمانيا الاتحادية، كما شارك في أعمال الدورة السابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وكان العليمي غادر عدن في 15 أغسطس الماضي، وتوجه الى دولة الامارات في مستهل جولته الخارجية التي شملت عدة دول.
وأجرى رئيس مجلس القيادة الرئاسي، خلال الجولة الجديدة مباحثات مع قادة الدول الشقيقة والصديقة، ومسؤولين أمميين، وسياسيين، ودبلوماسيين، وباحثين، فضلاً عن لقاءات بقيادات ونشطاء من الجاليات اليمنية في الخارج،وفق وكالة سبأ.
وتطرقت المحادثات، إلى مستجدات الوضع اليمني، وسبل دعم الاصلاحات الاقتصادية والخدمية التي يقودها مجلس القيادة الرئاسي والحكومة، وجهود احياء مسار السلام في اليمن، والضغوط الدولية المطلوبة لدفع المليشيات الحوثية وداعميها على التعاطي الايجابي مع تلك الجهود.
وأعرب الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، في تصريح لوكالة (سبأ)عن ارتياحه لنتائج الجولة الرئاسية، بما في ذلك إعادة القضية اليمنية إلى زخمها العالمي، وحشد الدعم الاقليمي والدولي إلى جانب مجلس القيادة الرئاسي، والحكومة واصلاحاتهما الجارية في مختلف المجالات.
وأشاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي، بدور الأشقاء في تحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة وحرصهم المستمر على تخفيف معاناة الشعب اليمني، وتحقيق تطلعاته في إنهاء الانقلاب، واستعادة مؤسسات الدولة وتحقيق السلام والأمن والاستقرار في البلاد.
كما أثنى على استجابة البلدين الشقيقين للاحتياجات والتدخلات الانمائية، والخدمية، التي ستثمر قريباً عن افتتاح، وتنفيذ عدد من المشروعات الحيوية، إضافة إلى التحسن المأمول في سعر صرف العملة الوطنية، والأوضاع الاقتصادية.