حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي
قالت قيادية رفيعة في حزب المؤتمر الشعبي العام الذي كان يتزعمه الرئيس السابق علي عبدالله صالح، ان روسيا تقود جهود وساطة لدى جماعة الحوثيين لاطلاق سراح عدد من اقارب صالح المعتقلين في سجون الجماعة منذ نحو خمس سنوات.
واكدت الأمين العام المساعد لجناح حزب المؤتمر الشعبي العام الموالي للحكومة المعترف بها، فائقة السيد باعلوي في تصريحات لوكالة "سبوتنيك" الروسية " لدينا معتقلين في سجون صنعاء من أهل وأقارب علي عبدالله صالح، ودخلوا العام الخامس، وموسكو تقوم بوساطة لإخراجهم من السجون".
وقضى صالح بنيران حلفائه الحوثيين، بعد ايام قليله من انشقاقه في تمرد مسلح مطلع ديسمبر 2017 ، حيث لا تزال الجماعة تحتجز اثنين من اقاربه حتى الان، هما "محمد صالح" الابن الثالث لشقيق الرئيس السابق، ، و"عفاش" نجل ابن اخيه العميد طارق عضو المجلس الرئاسي، والقائد العسكري البارز في تحالف القوات الحكومية المناوئة للحوثيين.
واشارت فائقة السيد الى ان بقاءهم في سجون الحوثيين ليس له معنى .. مؤكدة الاستعداد لتبادل الاسرى والمعتقلين مع الجماعة وفق مبدأ " الكل مقابل الكل".
الى ذلك طلبت القيادية الرفيعة في حزب المؤتمر الشعبي العام ، من الحكومة الروسية إرسال مبعوث خاص لليمن على غرار الولايات المتحدة ودول غربية اخرى.
وقالت "اثناء لقائي مع نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف، أوضحت له وجهة نظرنا بأنه يجب أن يكون هناك توازن، من خلال إرسال مبعوث روسي ضمن طاقم المبعوثيين الدوليين لإيجاد حل في اليمن".
اضافت "لدينا 3 مبعوثين دوليين، سويدي تابع للأمم المتحدة، وآخر للحكومة السويدية، وأمريكي، والآن نحتاج لروسي".