صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
يؤدي الاحتباس الحراري إلى إبطاء دوران الأرض، ما يسبب في إطالة اليوم في كوكب الأرض، ويعود سبب ذلك إلى شدة الرياح الناجمة عنه.
واكتشف العلماء البريطانيون نتيجة مفاجئة وغير متوقعة تماما لتغير المناخ العالمي. وقد حقق هذا الاكتشاف البروفيسور آدم سكيف من جامعة إكستر التي نشرت نتائج الدراسة في مجلة Nature Geoscience العلمية.
واتضح أن الاحترار العالمي لا يؤثر على الطقس والأمطار والجفاف فحسب بل على طول اليوم وعلى سرعة دوران الأرض.
وقد ابتكر العلماء بقيادة آدم سكيف نموذجا رياضيا معقدا يسمح بالتنبؤ بالتغيرات في سرعة دوران الأرض وطول اليوم المرتبط بها وذلك قبل فترة أكثر من عام واحد، الأمر الذي اعتبر في السابق مستحيلا.
لقد أثبت سكاييف وزملاؤه بشكل مقنع العلاقة بين الجيوديسيا (قياسات دقيقة لشكل كوكبنا وحجمه وموقعه بالإضافة إلى الجاذبية) والتنبؤات المناخية.
وبسبب الاحتباس الحراري، تتغير سرعة الرياح واتجاهها ، وكذلك مسارات الأعاصير والأعاصير المضادة. وهذه حقيقة معترف بها وهي أن الرياح تزداد قوة والجو ككل يتحرك بشكل أسرع، وبالتالي يبطئ دوران الأرض حول محورها قليلا. ونتيجة لذلك، أصبحت الأيام الأرضية أطول. ولا يدور الحديث عن 25 ساعة بدلا من 24 بل هناك فرق أجزاء من الثانية فقط.
نعم، يختلف طول اليوم قليلا. لكن مثل هذه التغيرات مهمة على سبيل المثال، بالنسبة لنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) والأغراض الأخرى التي تكون فيها القياسات الدقيقة ضرورية.
وقد سمح النموذج الذي أعده العلماء بالتنبؤ في تغيرات مهمة في الطقس على الكوكب بأكمله مثل التيارات النفاثة في الغلاف الجوي وتذبذبات الطقس في منطقة شمال الأطلسي.