تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب
قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان إن هناك فكرة لمفاوضات سياسية علنية مع السعودية في بغداد، وذلك بعد خمس جولات منها في العراق.
جاء ذلك ردا على سؤال لوكالة "إرنا"، حول ما أعلنه وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين بأن "المفاوضات الإيرانية السعودية ستبدأ في بغداد قريبا".
وقال عبد اللهيان إن "الجولة الخامسة من مفاوضاتنا انتهت في بغداد حيث تم تنفيذ أجزاء من الاتفاقيات التي تم التوصل إليها ولم يتم تنفيذ أجزاء منها بعد".
وأضاف: "هناك فكرة أنه يمكننا البدء في مفاوضات على مستوى سياسي وعلني في بغداد، وقد قبلنا ووافقنا على هذه الفكرة بشكل عام".
وأكد عبد اللهيان أن بلاده ترحب بإعادة فتح السفارة السعودية لدى طهران، قائلا: "في أي وقت تكون هذه الدولة مستعدة لإعادة فتح سفارتها لدى طهران وإعادة العلاقات إلى حالتها الطبيعية، إننا نرحب بها، وستستمر عملية مباحثاتنا وفق الشروط للوصول إلى هذه النقطة".
وأعرب الوزير الإيراني عن اعتقاده بأن "كل ما تم الاتفاق عليه في الجولات الخمس من المفاوضات يجب أن يتم تفعيله وتنفيذه، وأن نمضي قدما في هذا الشأن عندما نتخذ خطوة جديدة على المستوى السياسي الذي من المفترض أن تجري فيه المحادثات".
وقال عبد اللهيان إن علاقات بلاده مع بعض الدول العربية في المنطقة "شهدت تراجعا بسبب قطع العلاقات الدبلوماسية بين إيران والسعودية"، وأضاف: "إلا أننا في الحكومة الجديدة شهدنا في الأسابيع الماضية تحسنا في مستوى العلاقات ووصول سفراء بعض دول الجوار إلى طهران".