القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية
أعلنت مليشيا الإنتقالي المدعومة إماراتيا، الإثنين، إنطلاق عملية عسكرية جديدة في محافظة أبين جنوبي البلاد، بهدف توسيع سيطرتها الميدانية، بعد أيام من سيطرتها المسلحة على مدينة عتق عاصمة محافظة شبوة جنوب شرقي اليمن.
وقالت وسائل إعلام تابعة لمليشيا الإنتقالي، إن ما أسمتها بـ " القوات المسلحة الجنوبية" أعلنت إنطلاق عملية عسكرية في محافظة أبين، أسمتها "سهام الشرق"، لـ "محاربة الجماعات المتطرفة"، في المحافظة.
وأوضحت أن من بين أهداف عملية "سهام الشرق" تأمين تحركات "القوات الجنوبية" بين عدن ومحافظات شبوة وحضرموت والمهرة.
وفي برقية داخلية، أرسلها مركز القيادة والسيطرة في ما يسمى بـ "القوات المسلحة الجنوبية" إلى وزير الدفاع وقائد قوات التحالف المشتركة 802، وقائد المنطقة العسكرية الرابعة وقائد محور أبين ورئيس أمنية أبين وقائد العمليات المشتركة، أفادت أنه وبحسب توجيهات عضو مجلس القيادة عيدروس الزبيدي فإن عليكم التحضير لتنفيذ عملية "سهام الشرق" لمكافحة التنظيمات الإرهابية ومعسكراتها في محافظة أبين وتأمينها أبناء المحافظة من أي أعمال إرهابية.
هذا فيما وجه رئيس مجلس القيادة رشاد العليمي عيدروس الزبيدي ووزيري الدفاع والداخلية بإيقاف أي عمليات عسكرية في محافظة #أبين ، وإعادة تموضع الوحدات العسكرية هناك وفقا لاتفاق الرياض وفقا لوثيقة صادرة من مجلس القيادة الرئاسي حصل مأرب برس على نسخة منها.
ويوم أمس أعلنت مليشيا الإنتقالي في محور ابين بيانا أكدت فيه استعدادها الكامل لـ "توحيد الجهود ورص الصفوف والوقوف صفاً واحداً وجنباً إلى جنب مع الأخوة الجنوبيين في الجيش والامن في شقرة والمنطقة الوسطى بأبين لمواجهة العدو الحقيقي المشترك الذي يهدد أمن واستقرار أبين والجنوب عامة والمتمثل بمليشيات الحوثي والتنظيمات الإرهابية".