آخر الاخبار

رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح تفاصيل يوم دامي على الحوثيين في الضالع وجثث قتلاهم لاتزال مرمية.. مصادر تروي ما حدث في باب غلق بمنطقة العود اليمن تبتعث ثلاثة من الحفاظ لتمثيل اليمن في المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته بجيبوتي قصة موت جديدة تخرج من سجون الحوثيين.. مختطف في ذمار يموت تحت التعذيب ومنظمة حقوقية تنشر التفاصيل واحصائية صادمة حملة إلكترونية لإحياء أربعينية مدير دائرة التصنيع الحربي اللواء مهندس حسن بن جلال تعطل كافة أنظمة السداد الالكتروني شركة الاتصالات اليمنية تليمن ويمن نت.. تفاصيل الاسباب قائد الأسطول الأمريكي يتحدث عن السبب الذي يجعل موعد انجاز مهمة القضاء على خطر الحوثيين بالبحر الأحمر غير معروفا حتى الآن؟ القيادي الحوثي يوسف المداني يعترف : كل عمليات التفجير لمنازل خصوم المسيرة تتم بتوجيهات عبدالملك الحوثي وهو من يحدد موعد التفجير- فيديو بخسارته من الإمارات 3-0.. هل تضاءلت فرص المنتخب اليمني في المنافسة؟ الحكومة تعد لمشروع لائحة جديدة تنظم أوزان نقل البضائع على الشاحنات

برلمانية أمريكية سابقة تكشف حقائق وأهداف بايدن الحقيقي في الأزمة الأوكرانية

السبت 13 أغسطس-آب 2022 الساعة 02 مساءً / مأرب برس_ وكالات
عدد القراءات 3524

قالت تولسي غابارد عضو الكونغرس السابقة إن الهدف الحقيقي لتصعيد الولايات المتحدة للأزمة الأوكرانية ليس ما يسمى بالنضال من أجل الديمقراطية، بل الرغبة في تنفيذ انقلاب حكومي في روسيا.

وترى غابارد، التي شاركت في الحرب الأمريكية بالعراق، أن بلادها بقيادة الرئيس جو بايدن تحاول بكل طريقة ممكنة تصعيد الوضع في روسيا، بما في ذلك من خلال النزاع بالوكالة إذا لم تنجح الضغوط الاقتصادية.

وأضافت في مقابلة مع "فوكس نيوز": "على الرغم من كل الجعجعة ودموع التماسيح، كان الديمقراطيون غير مبالين بتاتا بالأخلاق.

ولا يهمهم بتاتا في الواقع الدفاع عن شعب أوكرانيا أو الدفاع عن الديمقراطية.

الهدف هو تغيير النظام في روسيا وتأجيج الصراع لتقوية الناتو وإشباع شهوات الشركات الصناعية العسكرية.

وبالنسبة لجو بايدن، يعني النظام العالمي الجديد بقيادة واشنطن. سيحاول بناء هذا النظام لو كان ذلك يعني وضعنا جميعا على شفا كارثة نووية".

ووفقا لها، حتى الآن كانت الهجمات الاقتصادية الغربية على روسيا، تنتهي بشكل أفضل بالنسبة لها مقارنة بواشنطن، حيث خلق الرئيس الأمريكي ظروفا مثالية لارتفاع الأسعار، بذريعة دعم كييف