صحيفة مشهورة تكشف عن خمسة شروط متبادلة بين أنقرة ودمشق للتطبيع وفتح قنوات الاتصال
محافظ شبوة يكشف كواليس اتفاق خيانة يستهدف مهام الجيش الوطني
عاجل : اللجنة الرئاسية بشان أحدث شبوة تعلن تقريرها وتحدد الجهة المختصة بحماية ميناء بلحاف.. تفاصيل عاجلة
ماهي الصفقة التي عقدها الأمير محمد بن سلمان مع المرجع الشيعي العراقي عمار الحكيم. تفاصيل
مأرب تبتهج بزفاف كوكبة من أبطال الجيش والمقاومة
الإعلان عن موعد الانتخابات الرئاسية التركية القادمة
بعد المعارك الطاحنة… الدفاع الروسية تعلن عن نتائج العملية العسكرية في أوكرانيا خلال الـ 24 ساعة الأخيرة
خلال الهدنة المليشيات الحوثية ترتكب أكثر من ثلاثة الف خرق بمحافظة تعز
فرنسا تكشف حقيقة تواجد قوات لها في منشأة بلحاف الغازية.. بيان
تركيا تكشف عن شحن 622 ألف طن من الحبوب الأوكرانية إلى العالم بعد توقيع اتفاق اسطنبول
في 19 يونيو/حزيران من العام 2020 ، قاد رأفت الثقلي مليشيات المجلس الانتقالي للسيطرة على محافظة سقطرى وإخراج سلطتها المحلية منها.
وتمكنت تلك المليشيات من السيطرة على الجزيرة الغنية ، بدعم من دولة الامارات ،واثر ذلك غادر المحافظ السابق رمزي محروس المحافظة.
وكانت المطالبات بعدها تدعو الرئاسة والحكومة الى استرجاع الجزيرة من مليشيات الانتقالي واعادة مؤسسات الدولة، حتى صدر قرار المجلس الرئاسي امس الاحد بتعيين الشخصية ذاتها التي قادت التمرد عام 2020 محافظا للمحافظة.
ومنذُ سيطرة مليشيات الانتقالي بالقوة غرقت الجزيرة في مستنقع أزمات عدة ومفتعلة يتجرع ويلاتها المواطن السقطري، شملت الكهرباء والمياه والمواد الغذائية، وأشدها أزمة المشتقات النفطية.
ووجهت اتهامات سابقة للثقلي منها تخادمه مع الحوثيين، حيث ظهر الثقلي في فيديو يعود للعام 2015 (نشره موقع مأرب برس) وهو يردد الصرخة الحوثية على قناة المسيرة مادحا شعار جماعة الحوثي وايران.
واقتحم الثقلي بنفسه مكتب محافظ المحافظة في احداث يونيو 2020 وظهر في صور جالسا على مكتب المحافظ.
وصدر امس الأحد، القرار الجمهوري رقم (١٩ ) لسنة ٢٠٢٢م قضت المادة الأولى منه بتعيين رأفت علي إبراهيم الثقلي محافظا لمحافظة أرخبيل سقطرى.
وقضت المادة الثانية والأخيرة من هذا القرار العمل به من تاريخ صدوره ونشره في الجريدة الرسمية، وفقا لوكالة الانباء الرسمية سبأ.
ومنذ اقتحام عاصمة محافظة سقطرى في يونيو 2020 والسيطرة على المقار الحكومية ،ورأفت الثقلي هو الحاكم الفعلي في الجزيرة، فقد نصبه المجلس الانتقالي رئيسا لما سمي حينها الادارة الذاتية في الارخبيل.