مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر
خسر المشير الليبي خليفة حفتر أمس الجمعة معركة في الحرب القضائية التي يخوضها ضده في الولايات المتحدة مواطنون ليبيون يتهمونه بارتكاب عمليات تعذيب وإعدام خارج نطاق القضاء.
واعتبر قاض فدرالي أن حفتر لم يتعاون مع القضاء وبالتالي يمكن إدانته لدفع تعويضات للمدعين.
ولا يزال بإمكان حفتر استئناف هذا القرار وسيستغرق الأمر جلسات أخرى لتحديد مبلغ التعويضات، لكن هذا القرار يمثل انتكاسة كبيرة لحفتر.
وقال فيصل جيل، أحد المحامين الذين يقفون وراء هذه الدعوى، في بيان له "انتصرت العدالة، وسيتعين على حفتر أن يحاسب على جرائم الحرب التي ارتكبها".
وفي عامي 2019 و2020، تقدمت عائلات ليبية بشكوى مدنية ضد حفتر الذي تحمله المسؤولية عن مقتل أقارب لها راحوا ضحايا تفجيرات.
وكتبت العائلات في ذلك الوقت أن حفتر، بصفته قائدا لـ"الجيش الوطني الليبي"، قد "شارك في حرب عشوائية ضد الشعب الليبي: قتل الكثير من الرجال والنساء والأطفال في عمليات قصف وعذب مدنيين آخرين".
واستندت هذه العائلات في طلبها هذا، إلى قانون أمريكي يعود لعام 1991، هو "قانون حماية ضحايا التعذيب" الذي يتيح مقاضاة أي شخص يحمل صفة رسمية في دولة أجنبية، ارتكب أعمال تعذيب و/أو عمليات إعدام خارج نطاق القضاء.
وكان القضاء الأمريكي جمد الملف قبل الانتخابات الليبية التي كان مقررا إجراؤها في ديسمبر 2021، حتى لا يؤثر ذلك على الاقتراع. وبما أن هذه الانتخابات لم تجر، فقد استؤنفت القضية رغم أن حفتر حاول التمسك بحصانة لرئيس الدولة