إسرائيل تثير غضب الإمارات بتصريحات أطلقها نتنياهو.. ماذا قال؟ الحوثي جند 15 ألف طفل والمحتجزون يتعرضون لأصناف العذاب.. تقرير ينشر بعضا من انتهاكات حقوق الإنسان في اليمن تفاصيل القرار الذي اعلن عنه أمير الكويت وخطاب هام وجهه للشعب ترحيب يمني بقرار احقية فلسطين بالعضوية الكاملة بالأمم المتحدة في تطورات هي الأخطر ..إسرائيل تطلب إخلاء مناطق جديدة في رفح الجيش الروسي يفاجئ الغرب في موجهات جديدة ويعلن التقدم وفرار المئات من القتال في منطقة خاركيف الأوكرانية موجهات شرسة ومعارك طاحنة شمال غزة والجيش الإسرائيلي يعلن مقتل 4 من جنوده مقابل مبلغ خيالي وضخم .. ليفربول يحدد سعر بيع نجمه إلى برشلونة تعرف على طرق الوقاية و 10 علامات قد تنذر بوجود ورم خبيث في جسمك أمير الكويت يصدر قرارات حاسمة ويعلن حل مجلس الأمة ووقف بعض مواد الدستور
أكّد زعيم ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، في تسريب صوتي هو الخامس، أنّ العلاقات جيّدة مع قائد ميليشيا عصائب أهل الحقّ، قيس الخزعلي، وأنّ الفتح والفصائل وكتائب حزب الله والعصائب وسيد الشهداء كلها تابعة مباشرة لإيران.
وقال المالكي: "قائد عصائب أهل الحقّ قيس الخزعلي جيّد وهو من سيضرب معارضيه.. الخزعلي جيّد، لكنّ الإخوة الذين في تحالف الفتح وبدر هؤلاء لا علاقة لهم، هم في عالمهم الخاص، مشغولون بالمزارع".
المالكي دعا أيضا في التسجيل المسرب قيادات الفصائل المسلّحة إلى اتباع خطّ الحرس الثوري الإيراني والابتعاد عن الاطّلاعات وتوكيل أمرهم بيد قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني.
وأضاف المالكي: "الوضع الإيراني الآن بين فريقين: هناك فريق الحرس الثوري والآخر فريق الاطّلاعات. الاطّلاعات لديها مشكلة مع الحكومة العراقية ومع الحرس الثوري منذ ولاية الرئيس الإيراني، حسن روحاني. عندما تولّى الرئاسة إبراهيم رئيسي تقاربت وجهات النظر بين الفريقين. فريق المرشد الإيراني، علي خامنئي، هو الحرس الثوري، وفريق الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي يتمثّل بالاطّلاعات".
وقال: "الحرس الثوري لا يعطي الاطّلاعات فرصة للتدخّل بأيّ شيء، هو فقط من يقرّر.. عندما زرت إيران تحدّثت مع مستشار المرشد الإيراني، علي أكبر ولايتي، ومع رئيس مجلس الشورى ومع وزير الاطّلاعات، وكلّهم يوافقوني الرأي لكنّهم في الأخير يقولون إنّ الموضوع بيد قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني ويطلبون أن نركّز جهودنا مع الحرس الثوري".
وقبل ذلك، قال زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، إنه يتعجب من صدور تهديدات بقتله من حزب الدعوة وعلى رأسه المالكي.
وشدد الصدر على أنه لا يحق للمالكي بعد كل أفكاره الهدامة أن يقود العراق بأي صورة من الصور وأن ذلك سيكون خرابا ودمارا للعراق وأهله.
وأضاف الصدر أن المالكي عليه اعتزال العمل السياسي والاعتكاف وتسليم نفسه ومن يلوذ به من الفاسدين إلى القضاء.
وفي مقطع جديد مما بات يُعرف في العراق بـ"ويكيليكس المالكي"، تساءل المالكي: "كم قتل مقتدى الصدر من بغداد؟" وكذلك هدّد رئيس الوزراء الأسبق بمهاجمة النجف لـ"حماية المرجعية" إذا هاجمها الصدر. كما تحدّث عن "حرب طاحنة لا يخرج منها أحد"، وأنَّه أعد العدة لذلك من خلال تسليح 15 تجمعاً لمواجهة ذلك".