الإعلان عن دعم «أمريكي» جديد لـ «اليمن» بمبلغ 444 مليون دولار
الاتحاد الأوروبي: كارثة بيئية تحلّ هذا العام هي الأسوأ منذ 5 قرون
بايدن يحسم موقفه من انضمام السويد وفنلندا لحلف الناتو ويوجه رسالة لدولٍ أوروبية
حادث مروري يتسبب بوفاة الأمين العام لإصلاح الحديدة
شركه النفط في عدن تعلن عن تخفيض جديد في أسعار البنزين
حملة اعتقالات حوثية تطال 30 أميناً شرعياً في صنعاء
عشرات الضحايا بين قتيل وجريح بخروقات الحوثيين للهدنة خلال أول أسبوع من تمديدها
تحذير من انزلاق القطاع المصرفي ونتائج وخيمة على سعر الصرف والمواطن.. مأرب برس ينشر آخر تحديث بسعر صرف الدولار والسعودي اليوم
اقتحام قصر ترمب يثير ضجة في أميركا والعالم.. عن ماذا تبحث الـ «إف بي آي» في منتجع الرئيس السابق؟
فيديو- ممارسات عنصرية للمليشيات في شبوة بحق ابناء المحافظات الشمالية .. مداهمات واعتقالات وتحويل مقار مدنية الى ثكنات عسكرية
أعلن مساعد الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، الثلاثاء، أن التحالف لا يعتزم حاليا إرسال قوات إلى السويد وفنلندا ما إن تستكملا مسار العضوية الذي أطلقتاه هذا الأسبوع.
وقال مساعد الأمين العام لحلف الناتو ميرتشا جيوانا: "لا نخطط لتعزيز حضورنا في أي من البلدين"، مضيفا: "لديهما قوات وطنية هائلة وهما قادران على الدفاع عن نفسيهما".
والأسبوع الماضي حذّر الرئيس الروسي فلاديمير بوتن من أنه "إذا نُشرت هناك وحدات عسكرية وبنى تحتية عسكرية، فسنضطرّ للردّ بالمثل حال وجود نفس التهديدات للأراضي التي تنطلق منها التهديدات لنا".
وقال جيوانا: "لا خطط لدينا لإقامة قواعد لحلف شمال الأطلسي في هذين البلدين لأنهما يتمتّعان بمستوى عال جدا من النضج العسكري والاستراتيجي".
وبعد إطلاق مسار الانضمام، الثلاثاء الماضي، بات يقع على عاتق برلمانات الدول الثلاثين الأعضاء المصادقة على انضمام ستوكهولم وهلسنكي إلى الحلف الأطلسي.
وعلى الرغم من أنه تم التوصل إلى اتفاق من حيث المبدأ مع تركيا لإسقاط اعتراضها على انضمام البلدين على خلفية السياسة التي ينتهجانها تجاه النشطاء الأكراد، لا يزال الغموض سائدا حول ما إذا كانت أنقرة ستصادق على الفور على انضمام البلدين.
وتابع جيوانا: "نأمل إنجاز المسار سريعا"، مشيرا إلى "بلدان عدة اتّخذت بالفعل" خطوات نحو المصادقة، لكنه رفض إعطاء جدول زمني محدد. والثلاثاء، قال الأمين العام للحلف ينس ستولتنبرغ: "أعوّل على الحلفاء في إنجاز عملية المصادقة بسرعة وسلاسة".
وأشاد جيوانا بدعم الدول الأعضاء والحلفاء لأوكرانيا في دفاعها عن نفسها في مواجهة الاجتياح الروسي الذي بدأ في 24 فبراير. لكنه أقر بوجود "هواجس" تتعلّق باستمرارية تدفق الأسلحة والذخائر إلى أوكرانيا لا سيما وأن دولا حليفة تواجه نقصا على صعيد المخزونات العسكرية