الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
أطلقت أداة جديدة للتحقق من موقع الويب لمساعدة المستخدمين على تأكيد ما إذا كان الموقع شرعيا قبل زيارته أم لا.
ويمكّن المستخدمين من إدخال عنوان أي موقع ويب للتحقق مما إذا كان موقعا حقيقيا أم عملية احتيال، ويوفر درجة ثقة له. وتأتي الأداة مستضافة على الموقع الإلكتروني لمجموعة Get Safe Online الخاصة بأمان الإنترنت، والتي عملت مع خدمة منع الاحتيال Cifas.
ويتم احتساب النتيجة بواسطة خوارزمية تستند إلى أكثر من 40 مصدر بيانات وتقارير مواقع الويب الضارة. وتأتي هذه التقارير من وكالات إنفاذ القانون والهيئات التنظيمية والعلامات التجارية للمستهلكين لتحديد وفحص المواقع التي يدخلها المستخدمون.
ويقوم المستخدمون ببساطة بكتابة عنوان موقع الويب الذي يريدون التحقق منه، وستظهر نتائجهم في غضون ثوان. ويتحقق مما إذا كان أبلغ عن التصيد الاحتيالي أو البرامج الضارة، وما إذا حظر أي محتوى وشهادة SSL الخاصة به التي تتحقق من أمانه.
وقال توني نيت، الرئيس التنفيذي لشركة Get Safe Online: "على مدار أكثر من 15 عاما، تقدم Get Safe Online نصائح حول الأمان عبر الإنترنت للأفراد والشركات الصغيرة لضمان قدرتنا جميعا على استخدام الإنترنت بأمان وثقة.
الإنترنت مذهل، ولكن كما هو الحال مع العديد من الأشياء، هناك عيوب يجب البحث عنها عند استخدامه: عمليات الاحتيال والأشخاص الذين يحاولون استغلالك واستغلال معلوماتك الشخصية".
ويستخدم المحتالون مواقع الويب المزيفة أو الضارة، والتي غالبا ما تنتحل صفة المواقع الأصلية، لإغراء الأشخاص بمشاركة التفاصيل الشخصية والمالية. ويمكن بعد ذلك استخدام التفاصيل لتسهيل سرقة الهوية، حيث تحدث 9 حالات من أصل 10 عبر الإنترنت.
ووفقا لأحدث البيانات من Cifas، كانت هناك زيادة بنسبة 43% في القضايا المتعلقة بسرقة الهوية المقدمة إلى قاعدة بيانات الاحتيال الوطنية في الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2022، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي