قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
لو كان بوتين امرأة لما وقعت الحرب" هذا ما أكده رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، الذي اصطفت بلاده بقوة خلال الأشهر الماضية ضد موسكو، وسخر مراراً من تصرفات الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين.
ففي مقابلة مع شبكة "زي دي أف" الألمانية، اعتبر جونسون أن سيد الكرملين "شن حرباً ذكورية مقيتة ووحشية على أوكرانيا"، بحسب ما أفادت وكالة فرانس برس، اليوم الأربعاء.
ورأى أن بوتين ما كان ليبدأ القتال لو كان امرأة، قائلا "أعتقد حقًا أنه لما كان سيشن حربًا جنونية وذكورية بالطريقة التي فعلها".
كما وصف العملية العسكرية الروسية على الأراضي الأوكرانية بـ "المثال الفاقع على الذكورية السامة"، داعياً إلى تعليم أفضل للفتيات حول العالم لكي يتولين المزيد من المناصب السياسية في السلطة.
أما عن مصير النزاع وأمده، فأكد أن العالم يود بالطبع إنهاء الصراع، إلا أنه لفت إلى أنه في الوقت الحالي لا يوجد حل أو صفقة متاحة. وقال "بوتين لا يقدم عرضًا للسلام".
إلى ذلك، أكد أن الرئيس الروسي أخطأ وقد أصبح الناتو على حدوده.
وختم مشدداً ثانية على وجوب دعم الدول الغربية لكييف، لتعزيز وتقوية موقفها في أي مفاوضات سلام مقبلة قد تطرح.
إلا أن تلك التصريحات أثارت موجة تعليقات واسعة على مواقع التواصل، على الرغم من أن الهدف منها كان إيجابياً. ونشر عدد من المواطنين البريطانيين جملة بوريس وتحتها صورة شهيرة لبوتين عاري الصدر، يمتطي حصاناً في إحدى الغابات.
تأتي تلك التصريحات حول الرئيس الروسي في وقت تجتمع دول حلف شمال الأطلسي في مدريد، من أجل البحث في استراتيجية جديدة لتعزيز ورفع تواجدها العسكري في الجبهة الشرقية (دول أوروبا الشرقية) من 40 ألف جندي إلى 300 ألف، وضم فنلندا والسويد أيضا إلى الحلف العسكري الدفاعي، على خلفية العملية العسكرية الروسية التي انطلقت على أراضي أوكرانيا في 24 فبراير الماضي.