اعترافات جديدة لخلية حوثية تكشف ماذا يحدث في ميناء الحديدة
3 عوامل أدت الى تراجع معدل الأشخاص الذين يعانون انعدام الغذاء في اليمن بأكثر من 20%.. تعرف عليها
احاطة جديدة للمبعوث الأممي الخاص باليمن أمام مجلس الأمن
ما لا تعرفه عن رشاد العليمي الناصري القديم.. رجل الظل الذي اصبح فجأة رئيسا لليمن في التوقيت الخطأ!
العليمي يعقد اجتماعات المجلس الرئاسي بحضور عضو واحد فقط.. أين بقية الأعضاء وما مشروعية القرارات الصادرة عنه؟
مارب برس ينشر قائمة بأسماء اوائل الجمهورية. لطلاب الثانوية العامة
الصين تفاجأ الأسوق بخفض غير متوقع للفائدة لدعم اقتصادها
صحيفة إسرائيلية مشهورة تكشف عن تفاصيل رسالة ترامب إلى نتنياهو لضم أراض بالضفة الغربية
تفاصيل تكشف لأول مرة…. قائد عملية القبض على سيف الإسلام القذافي : كل ما طلبه مني أن أطلق النار على رأسه
تغير مفاجئ في أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني
أعلن الوفد الحكومي المفاوض، الأحد، أن المفاوضات مع "الحوثيين" بشأن فتح طرقات محافظة تعز (جنوب غرب)، عادت إلى نقطة الصفر.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي لرئيس فريق الحكومة في مفاوضات فتح الطرق، عبد الكريم شيبان، عقده في المنفذ الشرقي لمدينة تعز.
وأوضح "شيبان" أن "المفاوضات مع الحوثيين بخصوص فتح طرق تعز، عادت إلى نقطة الصفر، ولم تحقق تقدما، بسبب تعنت الجماعة".
وأضاف بأن جماعة الحوثي "ترفض تنفيذ بنود اتفاق الهدنة الأممية ومقترح المبعوث الأممي هانس غروندبرغ بشأن فتح الطرق في تعز".
ولفت إلى أن "الطريق التي عرض الحوثيون فتحها لا تصلح نهائيا للاستخدام، ولا تستطيع أن تمر منها سيارات الدفع الرباعي فكيف بشاحنات المواد الغذائية".
وتابع : "كما فتحنا مطار صنعاء وميناء الحديدة وهي منافذ يعرفها العالم؛ نريد طريقا معروفا في تعز يعرفه العالم".
وحذر من أن "الهدنة ستنهار إذا لم يضغط المجتمع الدولي على الحوثيين لفتح طرقات تعز".
والثلاثاء، أعلنت جماعة الحوثي، موافقتها على فتح طريقين من أصل 5 في تعز ومحافظات أخرى بـ"مرحلة أولى"، في ردها الرسمي على مقترح أممي بهذا الشأن.
وتغلق جماعة الحوثي عدة طرق مؤدية إلى مناطق سيطرة القوات الحكومية خاصة في محافظة تعز، حسب منظمات حقوقية وإنسانية باليمن.
وتتهم هذه المنظمات الحوثيين بفرض حصار على مدينة تعز (مركز محافظة تحمل الاسم نفسه)، وهي تخضع لسيطرة الحكومة، منذ اندلاع النزاع في 2015، ومنع قوافل الإغاثة الإنسانية من الوصول إلى السكان والمتضررين من الحرب، وهو ما تنفيه الجماعة.
وفي 6 يونيو/ حزيران الجاري، أعلن "غروندبرغ" في بيان، أنه قدم اقتراحا معدلا إلى وفدي الحوثي والحكومة اليمنية المشاركين في المفاوضات التي جرت في العاصمة الأردنية عمان، لإعادة فتح الطرق تدريجيا بما في ذلك آلية للتنفيذ، وضمانات لسلامة المسافرين المدنيين.
ويدعو المقترح المنقح لإعادة فتح 5 طرق بما فيها خط رئيسي مؤدي إلى تعز، بهدف رفع المعاناة عن المدنيين وتسهيل وصول السلع.
وأعلنت الحكومة اليمنية، في اليوم التالي، موافقتها على المقترح الأممي، حول فتح الطرق، مطالبة بضغط دولي لتنفيذه.