في بث مباشر.. .. الذعر يصيب الناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي
تركي ال الشيخ يكشف لشباب السعودي طريقته الصامته في صدم الناس والاستمتاع بذلك
طبيبة سعودية تموت غرقا مع زميلتها خلال محاولة إنقاذ فتاتين بجده
نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي اللواء سلطان العرادة يعقد اجتماعا عاجلا مع السلطة المحلية بمأرب لمناقشة كوارث السيول
صفقات هزت عرش كرة القدم في العالم على مر التاريخ
الكشف عن اجتماع قريب بين الشرعية والحوثيين ومكتب المبعوث يعلن نتائج زيارة المستشار العسكري
المحافظات المتوقع ان تشهد هطول أمطار شديدة الغزارة وأمطار ستكون أكثر غزارة على هذه المناطق
السعودية تحسم الجدل حول موقفها و تصدر بيانا عاجلا بشأن أحداث الأقصى وتوجه رسالة للمجتمع الدولي
زلزال يضرب أشهر منطقة سياحية في تركيا والسلطات تكشف الأضرار
أكثر من 10 مسئولين جدد يؤدون اليمين القانونية أمام الرئيس رشاد العليمي «الأسماء»
أفاد مسؤولون في إندونيسيا بأن الشرطة قبضت على 6 أشخاص بتهمة "التجديف"، بسبب ترويج مشروبات كحولية مجانية لروادها الذين يدعون محمد.
وفي منشور بمواقع التواصل الاجتماعي تم حذفه الآن، عرض بار "Holywings" زجاجة مجانية من مشروب الجين (GIN)، للرجال الذين يدعون محمد، والنساء اللواتي تدعين ماريا - شخصية مشهورة في الإنجيل - كل يوم خميس إذا قدموا بطاقات الهوية الخاصة بهم، وفق ما ذكرت "فرانس برس".
وأثار المنشور غضبا على الإنترنت، حيث أبلغت العديد من المنظمات الشبابية عن الإدارة للشرطة بزعم ارتكابها التجديف، بينما هددت مجموعات أخرى بمداهمة مواقع سلسلة الحانات.
وفي وقت متأخر من أمس الجمعة، قدمت الشرطة 6 مشتبه بهم، من بينهم المدير الإبداعي لـ"Holywings" ورئيس فريقها الترويجي، خلال مؤتمر صحفي متلفز.
وقال بودي هيردي سوسيانتو، قائد شرطة جنوب جاكرتا: "تم تحديد ستة اشخاص مشتبه بهم ويعملون جميعا في الشركة"، حيث كان الستة يرتدون القميص البرتقالي الذي يرتديه عادة الجناة في إندونيسيا ووجوههم مغطاة.
وأوضح سوسيانتو قائلا: "صنع المشتبه بهم المحتوى لجذب العملاء إلى منافذ البيع الخاصة بهم، وخاصة أولئك الذين يحققون أقل من 60% من أهداف مبيعاتهم".
وأشارت الشرطة إلى أن "المجموعة اتهمت بارتكاب جرائم متعددة، بما في ذلك التجديف ونشر الكراهية الدينية، وقد تواجه عقوبة تصل إلى 10 سنوات في السجن إذا ثبتت إدانتها".
وبعد غضب كبير في البلاد، أصدر "Holywings" اعتذارا عاما وادعى أن الإدارة لم تكن على دراية بهذا الترويج