موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن
غنّت فرقة موسيقية خلال مأدبة عشاء أقامها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، “هذا السعودي فوق فوق”، احتفاءً بزيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، الذي اختتم زيارته إلى تركيا مساء أمس الأربعاء.
هذا السعودي فوق
وانتشر فيديو أغنية هذا السعودي فوق على نطاق واسع، وشاركه بدر عساكر، مدير المكتب الخاص لولي العهد السعودي، وكتب معلقاً على موقع تويتر، “تعبير موسيقي بكلمات سعودية، يجسد الاحتفاء بزيارة سمو الأمير محمد بن سلمان وذلك خلال حفل العشاء الذي أقامه فخامة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان”.
وأضاف عساكر أن “المودة والإخاء، كانت وستظل دليلاً على ما يربط الشعبين السعودي والتركي من أواصر، يعززها عزم القيادتين للمضي قدماً لما فيه الخير”.
ويظهر في الفيديو ولي العهد السعودي والرئيس التركي لوحدهما على طاولة العشاء مع وجود مترجم بينهما، بينما كانت الفرقة الموسيقية تؤدي الغناء “هذا السعودي فوق فوق”، وهو ما تفاعل معه ناشطون.
لا “مرحبا عسكر”
ووصل بن سلمان إلى تركيا بعد ظهر الأربعاء، وكان اللافت لدى وصوله كسره لبروتوكول “مرحبا عسكر”، المعمول به منذ أمد بعيد، حيث جرت العادة على تحية الضيف الزائر للجنود الأتراك في القصر الرئاسي بهذه العبارة الشهيرة، إلا أن بن سلمان اختار تحيتهم بـ “السلام عليكم”.
وعقد ولي العهد والرئيس التركي لقاء ثنائياً في المجمع الرئاسي بأنقرة، واختُتم اللقاء ببيان مشترك أكد فيه البلدان تصميمهما المتبادل لبدء مرحلة جديدة من التعاون، حيث بحثا تسهيل حركة التجارة، فيما دعت أنقرة صناديق الاستثمار السعودية للاستثمار في شركات تركية جديدة.