مدرب منتخب الناشئين يعتذر للجماهير اليمنية
جماعة الحوثي تتوعد بضرب عواصم دول التحالف وتهدد السعودية والإمارات
توتر كبير بين دولتين واستدعاء سفراء بعد حادثة إعدام 6 جنود ومدني
الغذاء العالمي يعلن تقليص المساعدات في اليمن بنسبة كبيرة ويحدد 3 أسباب
بعد سماعه رد الحوثيين بشأن فتح الطرقات.. الرئيس العليمي سيلتقي المبعوث الأممي اليوم
تصريح مصدر مسئول بوزارة المالية حول ترحيل الأموال الى الخارج
مضمون رسالتين من أمير الكويت وولي عهده الى رئيس المجلس الرئاسي باليمن
الدولار يرتفع في التعاملات الآسيوية مع بحث المستثمرين عن ملاذ آمن
6 قرارات سعودية جديدة تحرم الوافدين من العمل في هذه المهن
دراسة علمية حديثة ومخيفة تكشف عن فيروسات خطيرة حية تحت الماء.. احذر من البلاستيك
تلقى رئيس المجلس الرئاسي اليمني رشاد العليمي، الاثنين، برقية تهنئة من الرئيس الأميركي جو بايدن، هنأه فيها بمناسبة العيد الوطني الثاني والثلاثين للجمهورية اليمنية والمصادف أمس الأحد.
وفي معرض رسالته، شدد بايدن على دعم بلاده لإنهاء الصراع في اليمن، مشدداً على ترحيبه بالهدنة الحالية، وذلك وفقا لما نقلته وكالة الأنباء اليمنية.
وكان العليمي قد أثنى على مساعي المبعوثين الأممي والأميركي، والأسرة الدولية من أجل إنهاء معاناة الشعب اليمني، ووقف الانقلاب الحوثي.
كما شدد في خطاب عشية العيد الوطني، على ضرورة تنفيذ كافة بنود الهدنة، وفي مقدمتها فتح معابر تعز والمدن الأخرى، داعياً المجتمع الدولي إلى مضاعفة الضغط لدفع الميليشيا الحوثية نحو استكمال إجراءات تبادل الأسرى والمحتجزين والمخفيين قسراً، وصرف رواتب الموظفين من رسوم سفن المشتقات النفطية الواصلة إلى ميناء الحديدة، وإنهاء حرب الخدمات التي يديرها الانقلابيون ضد الشعب اليمني.
كذلك أكد على التزام مجلس القيادة الرئاسي والحكومة، بمواصلة دعم الجهود الأممية، من أجل تمديد الهدنة الإنسانية، مجدداً في الأثناء التمسك بالمبادرة السعودية، باعتبارها أساساً عادلاً لعملية سلمية شاملة.هدنة أممية في اليمن
يشار إلى أنه في 1 أبريل/نيسان الماضي، رعت الأمم المتحدة اتفاق هدنة بين الحكومة وميليشيا الحوثي، لكن الأخيرة أخلّت بكل التزاماتها تجاه الهدنة، بما في ذلك رفع حصارها المفروض على محافظة تعز، وعرقلة تشغيل مطار صنعاء، وذهبت نحو تصعيد واسع النطاق في أكثر من محافظة يمنية متسببة بخروقات كثيرة، وفق اتهامات حكومية.
وتأتي هذه الخروقات في الوقت الذي تقترب الهدنة الأممية في اليمن من نهايتها، وسط إمكانية تحولها إلى وقف دائم لإطلاق النار والشروع في إحياء مسار الحوار السياسي المتوقف عمليا منذ التوقيع على اتفاق السويد الخاص بالحديدة في العام 2018.