عزل رئيس دولة عربية في منزله بعد إصابته بكورونا
قراران مهمّان “يهزان” أمريكا لم يحدث مثلهما منذ عقود
القوات الأوكرانية تنسحب من منطقة استراتيجية.. وموسكو تبشر بسقوطها قريباً
الباحث اليمني عبدالله بخاش يحصد الدكتورة بـ امتياز من جامعة منوبة التونسية
بيان رسمي يعري البعثة الأممية بالحديدة ويكشف ”تظليل” بيانها الأخير
ست قطع أثرية يمنية في مزاد عالمي بلندن
الشرعية تعلن عن جاهزيته احد مطاراتها الهامة في جنوب اليمن
وزارة النفط تعلن عودة أشهر شركة أمريكية عالمية في مجال النفط لعملها وتوسيع مجال الاستكشاف النفطي
يمنيون ضحايا رسائل الوتس والدعم النقدي.. اللجنة الدولية للصليب الأحمر تعلن تحذيرا هاما
مالك تويتر الجديد يعلن عن خسائر تقدر بمليارات الدولارات يتعرص لها
أعلن رئيس وزراء سريلانكا رانيل ويكريميسنغه، امس الاثنين، نفاد الوقود لدى البلاد لعدم تمكن السلطات من تسديد ثمن واردات أساسية، وذلك في خطاب للأمة ألقاه الاثنين.
وقال رئيس وزراء سريلانكا، التي تعاني من أزمة اقتصادية حادة: "نفد البترول ... في الوقت الحالي لدينا مخزونات من البترول تكفي ليوم فقط".
وحذر من أن بلاده التي أعلنت تخلفها عن سداد ديونها الخارجية قد تواجه المزيد من الصعوبات في الأشهر القادمة.
وسريلانكا، البالغ تعداد سكانها 22 مليون نسمة، تتسم أزمتها العميقة في نقص الغذاء والوقود وانقطاع التيار الكهربائي وتضخم متسارع وديون هائلة، في أسوأ ركود منذ استقلالها عام 1948.
وفي وقت سابق، أعلنت كولومبو أنها ستتخلّف عن سداد مجموع ديونها الخارجية البالغة 51 مليار دولار، إذ أن نصفها عبارة عن قروض من السوق بشكل سندات سيادية دولية، أحدها بقيمة مليار يورو يُستحق في يوليو المقبل.
وتعد الصين من أكبر دائني سريلانكا وتمتلك قرابة 10 بالمئة من الدين الخارجي للجزيرة، تليها اليابان والهند. واستدانت الحكومة مبالغ كبيرة من بكين منذ 2005 لمشاريع بنى تحتية، أصبح العديد منها ممتلكات مكلفة لا يمكن التخلص منها.
وأجّرت سريلانكا مرفأها الاستراتيجي هامبنتوتا لشركة صينية في 2017 بعد تعثرها عن خدمة الدين البالغ قيمته 1.4 مليارات دولار المستحق لبكين، والمستخدم لتشييده.
وطلبت سريلانكا من الهند والصين تخفيف دينها، إلا أن هاتين الدولتين فضلتا منحها المزيد من خطوط الائتمان التي تسمح لها بشراء المواد الأساسية. وتشير التقديرات إلى أن سريلانكا بحاجة إلى 7 مليارات دولار لخدمة دينها العام هذا العام، مقابل 1.19 مليار دولار فقط من مبالغ الاحتياط في نهاية مارس، وفق تقارير غربية