عزل رئيس دولة عربية في منزله بعد إصابته بكورونا
قراران مهمّان “يهزان” أمريكا لم يحدث مثلهما منذ عقود
القوات الأوكرانية تنسحب من منطقة استراتيجية.. وموسكو تبشر بسقوطها قريباً
الباحث اليمني عبدالله بخاش يحصد الدكتورة بـ امتياز من جامعة منوبة التونسية
بيان رسمي يعري البعثة الأممية بالحديدة ويكشف ”تظليل” بيانها الأخير
ست قطع أثرية يمنية في مزاد عالمي بلندن
الشرعية تعلن عن جاهزيته احد مطاراتها الهامة في جنوب اليمن
وزارة النفط تعلن عودة أشهر شركة أمريكية عالمية في مجال النفط لعملها وتوسيع مجال الاستكشاف النفطي
يمنيون ضحايا رسائل الوتس والدعم النقدي.. اللجنة الدولية للصليب الأحمر تعلن تحذيرا هاما
مالك تويتر الجديد يعلن عن خسائر تقدر بمليارات الدولارات يتعرص لها
أكد القائد الجديد للقيادة المركزية الأميركية، مايكل كوريلا، أن مكافحة تهريب السلاح الإيراني إلى الحوثيين ستكون على من أولوياته في المنطقة.
واعتبر في مقابلة مع قناة "العربية"، البرنامج الصاروخي الإيراني ودعم طهران للقوات التي تعمل بالنيابة عنها في المنطقة من المخاوف الأخرى للولايات المتحدة.
وقال إن: "التهديدات الناتجة عن إيران تتطلب جهدا صارما منا ومن شركائنا الأمنيين في المنطقة والقيادة المركزية الأميركية متعهدة باستمرار هذه الجهود".
وأكد كوريلا أن محاربة تهريب الأسلحة المتطورة إلى الحوثيين في اليمن ستكون من أولوياته بالتعاون مع المملكة العربية السعودية.
في غضون ذلك، أشار وزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن، في اجتماع مع ملك الأردن في البنتاغون، إلى تزايد التهديد الصاروخي والتهديد بالطائرات المسيرة الإيرانية في المنطقة، وأكد أن الولايات المتحدة ستعزز التعاون الأمني في المنطقة لمواجهة الأنشطة المزعزعة من قِبل إيران وقواتها التي تعمل بالنيابة.
وكانت البحرية الأمريكية، أعلنت في منتصف أبريل تشكيل قوة جديدة متعددة الجنسيات ستتصدى لتهريب الأسلحة في المياه المحيطة باليمن.
وقال نائب الأميرال براد كوبر قائد الأسطول الأمريكي الخامس، في مؤتمر صحفي إن القوة الجديدة ستعمل على ضمان وجود قوة وموقف ردع في البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن.
وردا على سؤال حول الغارات الجوية من اليمن على شريكتي الولايات المتحدة، السعودية والإمارات، قال كوبر إن القوة الجديدة ستؤثر على قدرة الحوثيين على الحصول على الأسلحة اللازمة لمثل هذه الهجمات.
وأضاف "سنكون قادرين على القيام بذلك بشكل حيوي ومباشر أكثر مما نفعله اليوم".
وتتألف القوة مما يتراوح بين سفينتين وثماني سفن، وهي جزء من القوات البحرية المشتركة المكونة من 34 دولة، والتي يقودها كوبر أيضا ولديها ثلاث فرق عمل أخرى في مياه قريبة تستهدف أنشطة التهريب والقرصنة.