غوغل تحظر 3 تطبيقات شهيرة.. احذفها من هاتف أندرويد الآن!
صواريخ ممنوعة من الانطلاق..أهم ما يجب معرفته عن باكستان الأكبر سكانا والأقوى جيوشا وأسباب قوتها السياسية والضغوط التي تواجهها
تفاصيل مثيرة.. تعرف أسرار واحدة من أضخم العمليات التركية العسكرية تحت الأرض
الطريق نحو القمة.. لماذا ستصبح المُسيّرات التركية الأفضل في العالم
السعودية تستضيف المؤتمر العالمي لاقتصاديات الطاقة للمرة الأولى في الشرق الأوسط
بن سلمان يطير إلى واشنطن لإجراء محادثات مع كبار مسؤولي البيت الأبيض والبنتاغون بشأن اليمن
بينها اليمن .. قائمة الدول الـ5 الأكثر ارتفاعًا في نسبة الفوائد عالميًا
إنشقاق القمر يثير جدلا على مواقع التواصل وناسا تحسم الأمر
ليفربول يتجاوز ساوثهامبتون ويبقي على آماله في التتويج
الكشف عن النتائج النهائية للانتخابات النيابية في لبنان.. وعون في المستشفى
قال مصدر دبلوماسي فرنسي، اليوم الخميس، إن إحياء الاتفاق النووي بين إيران والقوى العالمية ما زال ممكنا.
وأبدى تشاؤمه بشأن قدرة الولايات المتحدة وإيران على حل المشكلة الثنائية المعلقة بينهما سريعا، لافتا إلى أن اعتقال إيران لمواطنين فرنسيين كان بمثابة استفزاز وأن طهران ستخطئ باستغلال عامل الوقت لإحياء الاتفاق النووي.
يأتي ذلك بالتزامن مع حالة الجمود غير المتوقع التي تشهدها محادثات الاتفاق النووي، في الوقت الذي أرجع محللون حالة الانسداد إلى المطلب الإيراني برفع الحرس الثوري من قوائم الإرهاب.
وذكرت وسائل إعلام غربية وإيرانية، أن الدبلوماسي إنريكي مورا، منسّق الاتحاد الأوروبي لمباحثات إحياء الاتفاق بشأن برنامج طهران النووي، عقد لقاء جديدا مع كبير مفاوضي إيران علي باقري، في اليوم الثاني من زيارته إلى طهران، ووفق المعلومات الأولية لم تقدم أي تفاصيل إضافية.
وبالتزامن مع الزيارة، حسمت الولايات المتحدة موقفها نهائيا من مسألة إزالة الحرس الثوري الإيراني من قائمة الإرهاب، مؤكدة أنه لا مجال للربط بين الاتفاق النووي والحرس الثوري صاحب النفوذ العسكري والاقتصادي.
ويرى خبراء، أن إيران تماطل بشأن توقيع الاتفاق للشهر القادم أو لأبعد من ذلك، بانتظار عدد من الأحداث التي ربما تصب في صالحها مستقبلا، وأولها انتظار التقرير الذي ستصدره الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بشأن المواقع المشبوهة بتخصيب اليورانيوم
وشهدت الأيام الماضية محادثات أمريكية إسرائيلية للتحضير لما بعد المحادثات النووية، في إشارة لاستعدادات إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لكل السيناريوهات.
وتوقفت محادثات الاتفاق النووي بين إيران والقوى الدولية في 11 مارس الماضي، ولم يحدد موعد لاستئنافها لإحياء الاتفاق المبرم عام 2015 بعد انسحاب واشنطن بشكل أحادي في 2018.