توقيع اتفاق ”يمني ـ سعودي“ يخص الوديعة السعودية لدى اليمن
مسئولة دولية: إقلاع أول رحلة من مطار صنعاء نقطة انطلاق نحو سلام دائم ونحث على تنفيذ باقي بنود الهدنة
رغم نجاح العملية المعقدة لفصل التوأم اليمني «يوسف وياسين».. خبر محزن بشأن أحدهما
عاجل: المبعوث الأممي يدعو الى اجتماعات عاجلة بشأن تعز ويرحب بانطلاق أول رحلة من مطار صنعاء
خلال شهر فقط.. آلاف الأفارقة يدخلون اليمن واحصائية بعدد المغتربين اليمنيين العائدين من السعودية
رئيس عربي سابق يعود للحكم
عدد الركاب على متن أول رحلة غادرت مطار صنعاء وموعد رحلة العودة من عمّان
احصائية بعدد ضحايا الألغام الحوثية خلال ثلاث سنوات
عاجل: إقلاع أول رحلة تجارية من مطار صنعاء الدولي منذ 2016
احذر شرب القهوة في هذه الأوقات تحديداً
عاد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إلى بلاده، بعد زيارة تاريخية للسعودية، استمرت يومين، لكن رقم غرفته التي أقام بها بقي عالقا بذهنه.
ولفتت غرفة أردوغان التي تحمل الرقم 1453 انتباهه، بحسب ما نقلت عنه وسائل إعلام تركية، وصحفيين رافقوه على متن طائرة العودة، مشيرا إلى أن في الأمر ربما رسالة من قبل السعوديّين.
ويصادف الرقم الذي حملته غرفة أردوغان تاريخ فتح القسطنطينية؛ (إسطنبول حاليا) من قبل العثمانيين، عام 1453 للميلاد، لكن لم يعرف على وجه الدقة من الجانب السعودي ما إذا كان الأمر صدفة، أم إشارة مقصودة.
ولدى رده على الصحفيين، قال أردوغان: "لفت انتباهي شيء واحد خلال هذه الزيارة: رقم الغرفة التي أقمت فيها في المملكة العربية السعودية كان 1453".
أردوغان بعد عودته من السعودية: نشهد مرحلة كسب أصدقاء
وأضاف أردوغان، بحسب ما نقلت صحيفة "يني شفق": "ربما قالوا قد وصل حفيد الفاتح.... أتساءل عما إذا كانوا قصدوا هذا بوضوح الآن؛ لا يمكن إقامة أساس متين بدون تركيا. هل تعتقد أنهم فهموا ذلك بطريقة ما؟ لذلك لم يعد ممكناً بدوننا بعد الآن. أتساءل عما إذا كانوا على علم بذلك أيضًا؟".
الرئيس التركي أردف قائلا: "إذا وضعوا رقم الغرفة مع وضع هذه الرسالة في الاعتبار ، فقد كان التوافق. أتمنى أن نتبع مسار أجدادنا بنفس التصميم، يمكننا أن نحقق نجاحهم بنفس الطريقة. إذا اتبعنا أثر التاريخ سننجح. ولكن إذا فقدناه فسوف نضيع، علينا مواصلة اتباع هذا المسار في الوقت الحالي وهذا هو مصدر إلهامنا. نواصل طريقنا مع الإلهام الذي نحصل عليه من هناك".
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ثمن زيارته التاريخية للمملكة العربية السعودية التي بدأت الخميس واستغرقت يومين، والتقى خلالها الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان.