البحرية الدولية تحث على مزيد من الدعم لخطة إنقاذ الناقلة ”صافر“
بعد توقف لمدة عامين..... القطاع الخاص للحج والعمرة يعلن بدء اجراءات التسجيل لفريضة الحج، ويكشف أسباب زيادة الأسعار
الجيش الإسرائيلي يهدم مسجدا شمالي الضفة
اجتماع نادر لقادة الجيش والأمن والمخابرات اليمنية في عدن وهذه أبرز الملفات التي تم مناقشتها
”بايدن“ يؤكد لـ”العليمي“ دعم ”واشنطن“ لإنهاء الحرب في اليمن
قوات الجيش تكسر هجوماً عنيفاً للحوثيين بجبهة مقبنة غربي تعز
مصر تعلن السماح بتسيير رحلات طيران مباشرة إلى مطار القاهرة مع صنعاء
”غروندبرغ“ يعلن إطلاق مشاورات اقتصادية يمنية بمشاركة المعنيين الدوليين
أردوغان يكشف تفاصيل معركة جديدة شمال سوريا لإنشاء منطقة آمنة
مشروع إعادة تأهيل طريق هيجة العبد..أهمية بالغة في حياة أكثر من 4 مليون يمني
منذ بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا بفبراير الماضي، تحول لباس الرئيس فولوديمير زيلينسكي إلى حديث مواقع التواصل الاجتماعي. فقد خلع الرجل الأربعيني بدلته الرسمية وحذاءه الأنيق، وبدأ بارتداء ملابس اتسمت بالبساطة مع لون يتيم ألا وهو الأخضر أو “الزيتي العسكري”.
غير أن الجديد في الأمر هو بيع سترة صوفية ارتداها ووقع عليها الرئيس الأوكراني مقابل 90 ألف جنيه إسترليني (حوالي 111 ألف دولار)، في حفل جمع تبرعات لبلاده في لندن، وفق شبكة “سي إن إن”. ونشرت السفارة الأوكرانية لدى المملكة المتحدة قبل يومين مقطع فيديو على تويتر تضمن لقطات لزيلينسكي يرتدي السترة.
كما استضافت حملة لجمع التبرعات لأوكرانيا، تضمنت ألعاباً تبرعت بها زوجة الرئيس الأوكراني، أولينا زيلينسكا، وصورا فوتوغرافية التقطها المصور الراحل ماكس ليفين بالإضافة إلى سترة زيلينسكي، في معرض تيت مودرن للفنون. كذلك جمع الحدث أكثر من مليون دولار أميركي، فيما قالت السفارة إن معظم الأموال ستخصص للمركز الطبي التخصصي للأطفال بغرب أوكرانيا.
من جهته أشاد رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون بزيلينسكي، في خطاب ألقاه في حفل جمع التبرعات، بعد أن خاطب الرئيس الأوكراني الحاضرين عبر مكالمة فيديو. كذلك دعا جونسون إلى “تقديم عروض أسعار أعلى بكثير” بعد عرضت سترة زيلينسكي في بداية المزاد بمبلغ 50 ألف جنيه إسترليني، أي ما يعادل 61 ألف دولار.
يذكر أنه منذ انطلاق العملية العسكرية الروسية في أراضي أوكرانيا في 24 فبراير، تصدرت بريطانيا صف الدول الغربية الداعمة لكييف بقوة، والمنتقدة لموسكو بحدة، معتبرة أن تلك العملية لن تتوقف عند الحدود الأوكرانية إذا فشل الغرب في ردع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
كما فرضت آلاف العقوبات على الروس، طالت مختلف القطاعات، ورجال الأعمال والسياسيين، حتى إنها لم توفر بوتين نفسه ووزير خارجيته، سيرغي لافروف