قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
أعلنت وزارة الخارجية الكندية اليوم الثلاثاء فرض عقوبات جديدة تتضمن قيودا على 14 فردا من المقربين من النظام الروسي بينهم ابنتا الرئيس فلاديمير بوتين، ردا على العملية العسكرية التي شنتها موسكو في أوكرانيا أواخر فبراير شباط الماضي.
وقالت الخارجية الكندية في بيان إن هذه الإجراءات "تظهر أن كندا لن تتوانى عن محاسبة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ومعاونيه عن تورطهم في العملية العسكرية في أوكرانيا".
كما أشار البيان إلى أن كندا ستواصل اتخاذ المزيد من التدابير ردا على "الفظائع" التي ارتكبتها القيادة الروسية، كما ستستمر في مراقبة الوضع وتنسيق الإجراءات مع شركائها في المجتمع الدولي.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، أعلنت الولايات المتحدة وبريطانيا فرض عقوبات على ابنتي بوتين، كاترينا فلاديميروفنا تيخونوفا وماريا فلاديميروفنا فورونتسوفا، قائلتين إن هناك اعتقادا بأنهما تخفيان ثروة بوتين.
كما أدرج الاتحاد الأوروبي ماريا فورونتسوفا وكاترينا تيخونوفا على قائمته المحدثة للأفراد الذين يواجهون تجميد الأصول وحظر السفر، وفقًا لمسؤولين اثنين من الاتحاد الأوروبي من دولتين مختلفتين بالاتحاد، تحدثا لوكالة "الأسوشيتد برس".
يشار إلى أنه منذ انطلاق العملية العسكرية التي أعلنتها موسكو في 24 فبراير/شباط الماضي، تصاعد التوتر بشكل غير مسبوق بينها وبين الغرب، ما استتبع استنفارا أمنيا في أوروبا، ودعما لكييف بالسلاح والعتاد والمساعدات الإنسانية.
وطالت عقوباتها عدداً واسعا من الأثرياء والمسؤولين الروس، بهدف إعاقة الاقتصاد الروسي، والتأثير على الشخصيات الأكثر ثراء في البلاد.