في الذكرى العاشرة للانقلاب.. مشّاط الحوثيين يعلن تخلي جماعته عن مسؤولية صرف رواتب الموظفين ويلمح لخيار الحرب المليشيات تعتقل عضوا في اللجنة الدائمة الرئيسية لحزب المؤتمر والشرعية توجه طلباً للمجتمع الدولي بالتدخل حملة حوثية مسلحة تقتحم إحدى المديريات في مناطق سيطرتها وتعتقل العشرات من المواطنين - أسماء تركيا تكشف عن سلاح الطاقة الفتاك الذي يعمل بالليزر المليشيات تعتقل صحفي في صنعاء نشر مقالاً أغضب زعيمها..ماذا شاهد في ميدان السبعين ؟ توكل كرمان تقود معركه شرشة دفاعا عن غزة امام القمة العالمية 19 للحائزين على جائزة نوبل موسكو تحذر الغرب من عواقب كارثية أشهر الجامعات في جمهورية المكسيك تكرم الناشطة الدولية توكل كرمان محافظ تعز يكشف عن فعاليات ثقافية ووطنية متنوعة لمواجهة الإمامة ورفض مشروعها المحافظات المتوقع ان تشهد هطول أمطار متفاوتة الشدة خلال الساعات القادمة
أظهرت تقديرات تصدّر الرئيس المنتهية ولايته إيمانويل ماكرون نتائج الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية الأحد بحصوله على ما بين 27,6 و29,7 بالمئة من الأصوات وتأهله إلى الدورة الثانية مع منافسته اليمينية مارين لوبان التي نالت 23,5 إلى 24,7 بالمئة من الأصوات.
ووفق التقديرات، حل المرشح اليساري الراديكالي جان لوك ميلانشون ثالثا بحصوله على ما بين 19,8 و20,8 بالمئة من الأصوات.
وتوجه الناخبون الفرنسيون، اليوم، إلى صناديق الاقتراع في الجولة الأولى من سباق الرئاسة الذي يبدو محتدما للمشاركة في عملية التصويت للانتخابات الرئاسية الفرنسية لاختيار رئيس جديد يقود بلادهم للسنوات الخمس القادمة.
وبلغ عدد المرشحين للانتخابات الرئاسية 12 مرشحاً وفي مقدمتهم الرئيس المنتهية ولايته ايمانويل ماكرون ممثل حزب (الجمهورية إلى الأمام) مقابل منافسيه الرئيسيين مرشحة حزب التجمع الوطني (اليمين المتطرف) مارين لوبان ومرشح حزب فرنسا الأبية (يسار) جان لوك ميلانشون.
ويحق لنحو 49 مليون فرنسي التصويت في الجولة الأولى التي ستسفر عن اختيار اثنين، من بين 12 مرشحا، سيتواجهان في جولة ثانية.
ولعل أبرز ما يسيطر على الحملات الانتخابية في هذا السباق الرئاسي هو ارتفاع تكاليف المعيشة بشكل حاد، لا سيما فواتير الطاقة وسلال المشتريات.
وتعهد ماكرون في حملته الانتخابية على أن يقود بلاده ليعبر بها ما سماه "زمن الأزمات الجديدة" ومضاعفة (مكافأة ماكرون) لثلاث مرات في حين كرر رفضه زيادة الضرائب وتعميق الديون.
وركزت المنافسة الأقوى لماكرون اليمينية لوبان على ضخ المزيد من الأموال في الجيوب الفرنسية وسط مخاوف من التضخم وارتفاع تكاليف المعيشة نتيجة للحرب فى أوكرانيا.