العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية
تعهد الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، بناء قوة عسكرية «ساحقة ولا يمكن وقفها، وذلك بعد إطلاق صاروخ بالستي طويل المدى عابر للقارات في 25 مارس (آذار)، في أول تجربة من نوعها منذ العام 2017 يجريها البلد المسلّح نوويا.
وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية: «أُجريت تجربة إطلاق الصاروخ البالستي الجديد العابر للقارات هواسونغ-17 التابع للقوات الاستراتيجية لجمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية في 24 مارس (...) بتوجيه مباشر من كيم جونغ أون».
ونقلت الوكالة عن كيم قوله للفريق الذي شارك في عملية الإطلاق: «فقط عندما يكون المرء مجهزاً بقدرات هجومية هائلة وبقوة ساحقة لا يمكن لأحد وقفها» يمكن للبلاد «احتواء كل التهديدات والابتزاز من الإمبرياليين والسيطرة عليها».
وأضاف: «سنواصل تحقيق هدف تعزيز القدرات الدفاعية الوطنية». وهواسونغ-17 صاروخ بالستي ضخم تطلق عليه تسمية «الصاروخ الوحشي» وكُشف للمرة الأولى في أكتوبر (تشرين الأول) 2020، لكن لم يكن قد اختُبر بعد بنجاح. وهبط الصاروخ البالستي القادر على إصابة أي جزء من الأراضي الأميركية، في المنطقة البحرية الاقتصادية الخالصة لليابان.
وقال كيم جونغ أون وفقا للوكالة، إن الصاروخ البالستي الجديد العابر للقارات سيجعل «العالم بأسره (...) يدرك قوة قواتنا المسلّحة الاستراتيجية»، مشدداً على أن البلاد «مستعدة الآن لمواجهة طويلة الأمد مع الإمبرياليين الأميركيين».
وتخضع بيونغ يانغ لعقوبات دولية بسبب برنامجيها الصاروخي والنووي، إلا أنها تواصل رغم ذلك تحديث قدراتها العسكرية.
وبدأت في يناير (كانون الثاني) التلميح لإمكان تخليها عن الوقف الذاتي للتجارب، وأجرت هذا العام عدداً قياسياً من اختبارات الأسلحة، بما فيها صواريخ فرط صوتية وصواريخ بالستية متوسطة المدى.
لكن التجارب لم تكن تشمل حتى الآن صواريخ عابرة للقارات، رغم أن واشنطن وسيول تشتبهان في أن النظام الكوري الشمالي اختبر أنظمة صواريخ بالستية عابرة للقارات خلال تجاربه السابقة