الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
مهما قالوا عن القلب أو الروح، فيجب على المرء أن يفهم أن الحب يولد في الدماغ.
ولكن أين بالضبط؟ أشار العالمان اليابانيان، ريوهاي ويدا و نوبوخيتو آبي، من جامعة كيوتو إلى منطقة صغيرة في الدماغ يعتقدان أنها "مركز للحب".
والمنطقة التي حددها العالمان اليابانيان صغيرة ، وتقع في ما يسمى بالنواة المتكئة للدماغ (النواة المتكئة).
وتشارك خلايا الأعصاب هنا في العديد من العمليات العقلية، ونتيجة لذلك يحصل الناس على المتعة ويدمنون على شيء ما، ويُعجبون، ويحزنون، ويخافون، ويغضبون ويفرحون.
"مركز الحب"، الذي يُفترض أنه مركّب في تلك النواة يتشكل أولا، ثم يحافظ على المشاعر الرومانسية (الغرامية) ويتخذ قرار "الحب أو عدم الحب" على أساس المعلومات التي تأتي من الحُصين وقشرة الفص الجبهي واللوزة.
واستطاع اليابانيان إدراك التكوين ومبدأ تشغيل آلية الحب المخفية في الدماغ بفضل التصوير الوظيفي بالرنين المغناطيسي الذي أظهر أي أجزاء من الدماغ تصبح نشطة.
وتضمنت التجارب التي أجراها اليابانيان 46 رجلا من ذوي الميول الجنسية العادية، تتراوح أعمارهم بين 20 و 29 عاما، وأعلنوا أنهم كانوا في علاقة عاطفية.
وقام المشاركون بحل الألغاز المنطقية وحصلوا على نوع من "المكافأة" مقابل إجابات صحيحة. وعُرض على البعض وجوه شريكاتهم الفرحات وقام العالمان بإعداد صور مناسبة مسبقا.
وعُرض على الآخرين صورا لنساء غير معروفات وجذابات جنسيا ومبتهجات أيضا. استجابت النواة المتكئة لجميعهن.
لكن نشاطا واضحا نشأ فيها على مرأى من يحبونهن.
وغالبا حتى قبل ذلك، أما النساء غير المعروفات فكان نشاط النواة المتكئة ضعيفا. نتيجة لذلك، فإن العالميْن قررا أنهما رصدا عمل "مركز الحب