روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 سجناء في فنزويلا حفروا نفقاً لمدة سنة ونصف للهرب.. وفي النهاية كانت المفاجأة اشتعال الموجهات وهدير الحرب والمدافع يتصاعد في جنوب لبنان طريقة سهلة وبسيطة قد لا تصديقها في ماسك القهوة للوجه... فلا تستهيني بفوائدها لعلاج مشكلات البشرة ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة
تظاهر العشرات من اللاجئين اليمنيين في الصومال، احتجاجا على الأوضاع المعيشية الصعبة التي يمرون بها منذ وصولهم إلى مخيم اللجوء في بوصاصوا.
وقال اللاجئون، إن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لم تفِ بالتزاماتها تجاههم، مؤكدين مرور عدة أشهر دون أن تعطهم المنظمة الدولية حقوقهم المكفولة بموجب لوائح اللجوء.
وشكا اللاجئون، الذين يواصلون اعتصامهم لليوم الثامن، من افتقارهم لأدنى مقومات الحياة، وعدم القدرة على الحصول على الغذاء والتعليم والدواء، إضافة الى حرمانهم من العمل لسد احتياجاتهم الأساسية.
وقال أحد المعتصمين في تصريح لقناة سهيل، إنهم اضطروا لبيع مقتنياتهم وتلفوناتهم ورهن جوازاتهم وبطائق اللجوء مقابل الحصول على الأكل، مشيرا إلى أن إدارة المخيم الذي يتواجدون فيه منذ أربعة أشهر، طردتهم من المخيم بعد نشر قضيتهم من قبل بعض وسائل الإعلام اليمنية.
وشكا اللاجئون، تعرضهم للمضايقات والتهديدات، مؤكدين أن حياتهم معرضة للخطر، مطالبين المفوضية السامية لشؤون اللاجئين والسفارة اليمنية في الصومال والجهات ذات العلاقة في بلد الاستضافة، بعمل حلول جذرية وسريعة لمشاكلهم المتفاقمة.
إلى ذلك، أحرق أحد اللاجئين نفسه، ليخمد المعتصمون النار وينقلونه إلى أحد المراكز الطبية لتلقي العلاج، مؤكدين أن الشاب يعاني من أمراض القلب، وأن الوضع المعيشي السيء دفعه إلى هذا الأمر الخطير.
وتشير إحصائيات صومالية غير رسمية نشرتها وسائل إعلام، إلى أن أعداد اللاجئين اليمنيين في الصومال يصلون إلى قرابة عشرة آلاف لاجئ.
وتسببت الحرب الحوثية وانقلابها على الدولة اليمنية في 21 سبتمبر 2014، والتي تقترب من دخول عامها الثامن، في تشريد ملايين اليمنيين داخل البلاد وخارجها، في ظل سوء إدارة ملف النازحين وطنيا، وغياب كبير للمنظمات الدولية المعنية باللاجئين.