عاجل..مجزرة مروعة جديدة.. الاحتلال يقصف مخيمات النازحين برفح وحماس تصدر بياناً غاضباً صنعاء تشهد حادثة انتحار جديدة ضحيتها شاب عشريني رئيس الوزراء يطير إلى دولة خليجية صنعاء.. اعتقالات حوثية واسعة تطال منتقدي فساد المشاط توضيح حكومي هام حول عرقلة مليشيات الحوثي لترتيبات خدمات الحجاج والنقل الجوى معدات الموت.. مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن أخطر شحنة حصلت عليها المليشيات مؤخراً من إيران وتوجه طلباً عاجلاً للشرعية والمجتمع الدولي مجلس الوزراء يناقش الإجراءات العاجلة لوقف تراجع العملة الوطنية ساوثهامبتون يصعد للدوري الإنكليزي الممتاز على حساب ليدز يونايتد موانئ دبي العالمية تطلق مشروعا مشتركا مع ميناء جدة الإسلامي وزير الخارجية: الخيار العسكري للتعامل مع مليشيا الحوثي مطروح إذا استمرت في تعنتها تجاه السلام
أقر البرلمان في لاتفيا اليوم الاثنين بالإجماع تشريعا يسمح للمتطوعين من البلاد بالقتال في القوات المسلحة الأوكرانية، وفق ما أعلن وزير الخارجية إيدغارس رينكيفيتش، فيما تتواصل العملية العسكرية الروسية لليوم الخامس في أوكرانيا.
وامس قالت وزيرة الخارجية البريطانية، ليز تراس: إنها تدعم الدعوات لتوجه الراغبين في القتال إلى أوكرانيا، بما في ذلك البريطانيون، لمواجهة الهجوم الروسي على كييف.
ويعتبر الموقف البريطاني، الأول من نوعه من الدول الداعمة لأوكرانيا، ويأتي بعد ساعات من إعلان الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، إنشاء فيلق “دولي” أجنبي للمتطوعين من الخارج.
في السياق، قال ينس ستولتنبرغ، الأمين العام لحلف شمال الأطلسي في تغريدة اليوم الاثنين، إن أعضاء الحلف يزودون أوكرانيا بصواريخ دفاع جوي وأسلحة مضادة للدبابات، مضيفا أنه أجرى محادثة هاتفية أخرى مع الرئيس الأوكراني في وقت سابق.
فيما أكدت الأمم المتحدة، الاثنين، أنها سجلت مقتل 102 مدني، بينهم سبعة أطفال، وإصابة 304 آخرين، منذ بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، ونبهت إلى أن الحصيلة الحقيقية "أعلى بكثير".
وقالت مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان ميشيل باشليه في افتتاح جلسة المجلس "قُتل معظم هؤلاء المدنيين بأسلحة متفجرة واسعة النطاق، خصوصا بنيران المدفعية الثقيلة وقذائف متنوعة والغارات الجوية. وأخشى أن تكون الأعداد الحقيقية أعلى من ذلك بكثير".
يذكر أن أوكرانيا تشهد من 24 فبراير الحالي، عملية عسكرية روسية أتت بعد أيام على اعتراف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين باستقلال منطقتي لوغانسك ودونيتسك الانفصاليتين، ومن ثم دخول قواته تحت ذريعة "حفظ السلام"، وحماية الناطقين باللغة الروسية، بحسب ما أعلنت موسكو.