نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع
يعد الاستحمام جزءا أساسيا من الروتين اليومي، ويمكن أن يكون بمثابة مطهر للجسم والعقل، وطريقة لإعادة ضبط الاستعداد ليوم قادم أو راحة بعد انتهاء اليوم.
ومع ذلك، كما يقولون، "كثرة الجيد سيئة"ّ!
وبينما يختار الكثير من الناس الحمام المسائي، فإن الوقت والطريقة الأكثر شيوعا للاغتسال، هي الاستحمام في الصباح. إنها فرصة لإزالة الأوساخ من اليوم السابق والسماح للعقل ببعض دقائق من اليقظة قبل العمل. وعلى الرغم من أنها طريقة جيدة وفعالة، إلا أن كثرة الاستحمام لها بعض الجوانب السلبية. وهذا يشمل إضعاف جهاز المناعة.
ووفقا لدراسة من الولايات المتحدة، فإن الإفراط في التنظيف يمكن أن يضر بالميكروبيوم - مجموعة من البكتيريا والميكروبات والبكتيريا التي تعيش داخل أو على جسمك.
ويشكل الميكروبيوم جزءا من جهاز المناعة ويساعد على حمايته.
ومن خلال إتلاف الميكروبيوم، فإن الإفراط في التنظيف من خلال كثرة الاستحمام يمكن أن يجعل الشخص أكثر عرضة للإصابة بالأمراض.
ومع ذلك، في حين قالت الدراسة إن الإفراط في التنظيف كان له تأثير سلبي، إلا أنها لم تقترح لاحقا عدد المرات التي يجب أن يستحم فيها الشخص للحفاظ على التوازن بين البقاء منتعشا والتعرض للبكتيريا من النوع المعدي.