توقيع اتفاق ”يمني ـ سعودي“ يخص الوديعة السعودية لدى اليمن
مسئولة دولية: إقلاع أول رحلة من مطار صنعاء نقطة انطلاق نحو سلام دائم ونحث على تنفيذ باقي بنود الهدنة
رغم نجاح العملية المعقدة لفصل التوأم اليمني «يوسف وياسين».. خبر محزن بشأن أحدهما
عاجل: المبعوث الأممي يدعو الى اجتماعات عاجلة بشأن تعز ويرحب بانطلاق أول رحلة من مطار صنعاء
خلال شهر فقط.. آلاف الأفارقة يدخلون اليمن واحصائية بعدد المغتربين اليمنيين العائدين من السعودية
رئيس عربي سابق يعود للحكم
عدد الركاب على متن أول رحلة غادرت مطار صنعاء وموعد رحلة العودة من عمّان
احصائية بعدد ضحايا الألغام الحوثية خلال ثلاث سنوات
عاجل: إقلاع أول رحلة تجارية من مطار صنعاء الدولي منذ 2016
احذر شرب القهوة في هذه الأوقات تحديداً
قالت روسيا أنها لن تغير سياستها في الدفاع عن مصالحاها،وذلك في أول رد على العقوبات الأميركية الغربية التي فرضت خلال الساعات الماضية.
واعتبرت الخارجية الروسية في بيان اليوم الأربعاء، بحسب ما نقلت رويترز، أن نهج العقوبات لن يثنيها عن نهجها الحازم والقوي في الدفاع عن مصالحها.
كما شددت على أن هذا الأسلوب الذي تتبعه الولايات المتحدة منذ سنوات غير فعال وغير بناء.
ورأت ايضا أن الإدارة الأميركية تعتقد أنها تملك حق فرض قواعدها على النظام الدولي عبر التهديد وبسلاح العقوبات.
وشددت على أن موسكو سترد بقوة على العقوبات المفروضة عليها، مضيفة أن البلاد أثبتت قدرتها على تقليل حجم الضرر.
وكانت دول غربية واليابان فرضت أمس الثلاثاء، عقوبات جديدة على روسيا بعدما أمرت بنشر قواتها في منطقتين انفصاليتين شرق أوكرانيا، وهددت الدول بفرض مزيد من العقوبات إذا حدث غزو روسي شامل.
كذلك، أعلنت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وبريطانيا وأستراليا واليابان، خططا لمعاقبة بنوك وأفراد من النخبة الروسية، بينما علقت ألمانيا مشروع خط أنابيب غاز كبير من روسيا، التي يتهمها الغرب بحشد أكثر من 150 ألف جندي قرب حدود أوكرانيا. وتنفي روسيا أي نية لغزو أوكرانيا.
وقال الرئيس الأميركي جو بايدن، إن العقوبات الأميركية ستُطبق على بنك في.إي.بي وبنك الجيش الروسي، برومسفياز، الذي يبرم صفقات دفاعية.
واعتبارا من أمس الثلاثاء، طبقت عقوبات على أفراد من النخبة الروسية وأسرهم.
كما أوضحت واشنطن أنها قيدت التعاملات في السوق الثانوية على السندات السيادية الروسية التي تصدر بعد الأول من مارس/آذار المقبل.
يذكر أن الجهود الدبلوماسية المكثفة على مدى أسابيع لم تسفر عن أي نتائج حتى الآن.
في سياق متصل أكد نائب وزير الخزانة الأميركي والي أديمو، اليوم الأربعاء، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يمكن أن يتسبب في المزيد من الضرر في أوكرانيا، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة مستعدة للرد بحجب التكنولوجيا والموارد إذا فعل ذلك.
وأضاف أديمو في مقابلة مع شبكة "سي إن بي سي" أن بلاده "ستقطع اتصاله (بوتين) بالتكنولوجيا الغربية التي تعتبر بالغة الأهمية لتقدم الجيش، وسنعزله عن الموارد المالية الغربية التي ستكون ضرورية لتغذية اقتصاده وأيضاً لإثراء نفسه".