الكشف عن دول أوروبية جديدة مستعدة للاستجابة لمطالب بوتين بدفع ثمن الغاز الروسي بالروبل
غليان وقمع وأزمة اقتصادية.. السودان يقترب من لحظة حاسمة
أخطر 3 أطعمة على صحة القلب وقد تكون قاتلة
علاج للالتهابات ومقوي للمناعة.. أبرز فوائد منقوع لبان الدكر عند تناولها لمدة 7أيام
معلومات مهمة والأول مرة... طبيبة روسية تكشف من قد يقتله البصل
الهدنة الأممية.. صراع الأجنحة الحوثية تدفع «عبد الملك الحوثي» للاطاحة بكبير مفاوضي الجماعة والرزامي يبحث عن نصيبه
ظهرت بإعلان ليفربول.. عارضة أزياء يمنية تخطف الأنظار
أنهى حياة والده وشقيقه وأصاب والدته.. تفاصيل جريمة قتـ ل بشعة هزت محافظة عمران
عشية مسيرة الأعلام... خطة ثلاثية تُعلنها حماس وتحرّك إسرائيلي في جنوب لبنان!
هو الأقوى بالشرق الأوسط.. جيش عربي يتفوق على الجيش التركي والإسرائيلي
يُطرح على ما يبدو مشروع الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب الجديد للتواصل الاجتماعي (تروث سوشيال) في متجر تطبيقات أبل يوم الاثنين، حسبما ذكرت منشورات مسؤول تنفيذي عن نسخة تجريبية اطلعت عليها رويترز، مما قد يشير إلى عودة الرئيس السابق إلى وسائل التواصل الاجتماعي في عطلة يوم رؤساء أميركا.
وسيعيد هذا المشروع حضور ترمب على وسائل التواصل الاجتماعي بعد أكثر من عام من حظره من قبل "تويتر" و"فيسبوك" و"يوتيوب" في أعقاب هجوم أنصاره على مبنى الكونغرس الأميركي في السادس من يناير كانون الثاني 2021 بعد اتهامه بنشر رسائل تحرض على العنف.
وستنضم مجموعة ترمب للإعلام والتكنولوجيا برئاسة النائب الجمهوري السابق ديفين نونيس، والتي تقف وراء مشروع (تروث سوشيال)، إلى مجموعة متنامية من شركات التكنولوجيا التي تطرح نفسها على أنها مدافعة عن حرية التعبير وتأمل في جذب المستخدمين الذين يشعرون بأنه يتم كبت آرائهم على منصات مثل "تويتر" و"فيسبوك" و"يوتيوب".
وقبل أيام، أطلق ترمب أول تغريدة له على منصته الجديدة للتواصل الاجتماعي "تروث سوشيال"، التي تشبه "تويتر" بشكل كبير، مدشناً الموقع بعبارة: "استعدوا.. رئيسكم المفضّل سيراكم قريباً".
وقبل حظره، كان لدى ترمب ما يقرب من 89 مليون متابع على "تويتر"، و35 مليوناً على "فيسبوك"، و24 مليوناً على "إنستغرام".
وقبل أسبوعين، قال ترمب إن تراجع عدد مستخدمي منصة "فيسبوك" يرجع إلى استعدادهم للانضمام إلى منصته للتواصل الاجتماعي المقرر إصدارها والتي تحمل اسم "تروث سوشيال".
وقال عبر بيان نشرته المتحدثة باسمه ليز هارينجتون: "هذا يعني أن الناس يشعرون بالسأم من الأخبار الكاذبة والانتهاكات، وخاصة الخداع السياسي".