صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
كشف ضياء الخيون، وكيل وزارة المالية العراقي الأسبق والمدير العام الأسبق لمصرف الرافدين، تفاصيل مقتنيات الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، التي اطلع عليها الخيون بأمر من الأميركيين.
وقال الخيون خلال لقائه مع برنامج "الذاكرة السياسية" على قناة العربية، إن الأميركيين طلبوا منه استلام مقتنيات صدام حسين، موضحا: "كنت رئيس لجنة هذه المقتنيات، وعندما طلبت الاعتذار في البداية قالوا لي هذا أمر ويجب تنفيذه".
وأشار إلى أنه اختار من ضمن اللجنة 4 أشخاص، واحد منهم من البنك المركزي، والثاني من ديوان الرقابة المالي، والثالث من كبار موظفيه بالمصرف، ورابع اسمه صدام الهلالي ويعمل صائغا للذهب، من أجل الكشف عن مقتنيات صدام.
المقتنيات مقسمة إلى 60 بنداً
وأوضح الخيون أن الأميركيين جمعوا هذه المقتنيات في مكان واحد، وحصروا أعدادها في قوائم مقسمة إلى 160 بندا مثل (ساعات- ألماس-تحف-ذهب).
أكثر من 100 قصر لصدام حسين في العراق.. هذه حالها اليوم العراق أكثر من 100 قصر لصدام حسين في العراق.. هذه حالها اليوم حجم أرصدة الشخصيات النافذة في نظام صدام حسين الذاكرة السياسية حجم أرصدة الشخصيات النافذة في نظام صدام حسين
وأضاف وكيل وزارة المالية العراقي الأسبق والمدير العام الأسبق لمصرف الرافدين: "عندما جئنا لاستلام المقتنيات، أحد الضباط الأميركيين الذين كانوا حاضرين يتمشون علينا، يفتحون صندوقا ويغطونه، طلب مني أن أنزع ساعتي، رأيتها إهانة، ولكن فيما بعد أوضح لي أن إحدى ساعات صدام حسين كانت نفس الشكل بالضبط، وأنه طلب مني خلعها حتى لا يقولوا ضياء أخذ الساعة".
وأشار إلى أن من ضمن المقتنيات عقود ألماس لزوجة صدام، مكتوبا عليها "لا تقدر بثمن"، والساعات من "رولكس" مكتوب عليها صنعت خصيصا لصدام حسين، وواحدة منها مكتوب صنعت خصيصا لأم عدي، وقال الخيون حتى إنه كان هناك قرط واحد، والأميركيون وقتها كتبوا في القائمة "قرط واحد". وأكد الخيون أنه "لا يستطيع أن يقدر برقم قيمة تلك المقتنيات