الكشف عن دول أوروبية جديدة مستعدة للاستجابة لمطالب بوتين بدفع ثمن الغاز الروسي بالروبل
غليان وقمع وأزمة اقتصادية.. السودان يقترب من لحظة حاسمة
أخطر 3 أطعمة على صحة القلب وقد تكون قاتلة
علاج للالتهابات ومقوي للمناعة.. أبرز فوائد منقوع لبان الدكر عند تناولها لمدة 7أيام
معلومات مهمة والأول مرة... طبيبة روسية تكشف من قد يقتله البصل
الهدنة الأممية.. صراع الأجنحة الحوثية تدفع «عبد الملك الحوثي» للاطاحة بكبير مفاوضي الجماعة والرزامي يبحث عن نصيبه
ظهرت بإعلان ليفربول.. عارضة أزياء يمنية تخطف الأنظار
أنهى حياة والده وشقيقه وأصاب والدته.. تفاصيل جريمة قتـ ل بشعة هزت محافظة عمران
عشية مسيرة الأعلام... خطة ثلاثية تُعلنها حماس وتحرّك إسرائيلي في جنوب لبنان!
هو الأقوى بالشرق الأوسط.. جيش عربي يتفوق على الجيش التركي والإسرائيلي
بأمر من محكمة تابعة للميليشيات الحوثية، أفرغت مكتبة «أبي ذر الغفاري» الواقعة في شارع حدة بصنعاء رفوفها، وأغلقت أبوابها نهائياً، بعد أن كانت تبيع الكتب الفكرية والسياسية والفلسفية؛ حيث فقدت العاصمة اليمنية بذلك معلماً ثقافياً آخر، امتد عمره نحو 40 عاماً.
وبحسب مصادر محلية في صنعاء، أمر أحد قضاة الميليشيات الحوثية، بعد 3 سنوات من إغلاق المكتبة وعمليات التقاضي، بإفراغ المكتبة من محتواها، بعد أن عجز مالكها عن سداد الإيجارات المتراكمة، جرَّاء إغلاق الميليشيات كل الصحف المستقلة والمعارضة، ومنع استيراد الكتب الفكرية والسياسية.
في أول شارع حدة الشهير بمدينة صنعاء، كانت مكتبة «أبي ذر» مقصد المثقفين والسياسيين، وحتى الأشخاص العاديين الذين كانوا يقتنون الصحف اليومية والأسبوعية التي تصدر داخل اليمن أو خارجه، وكذلك المجلات، كما كانت معظم السفارات تقصدها لشراء كل الإصدارات المحلية، من صحف حكومية أو معارضة أو مستقلة.
ولأن موقعها كان يتوسط المدينة، ومجموعة من المطاعم المتميزة بوجبات الإفطار، فقد كان كثيرون يقصدونها كل صباح لشراء الصحف والكتب، كما أن آخرين كانوا يأتونها في نهاية كل يوم، إما لأخذ نسخهم التي كانت تُحجز مسبقاً من كافة الإصدارات، وإما لمعرفة ما إذا كانت هناك إصدارات جديدة.